ترفيه

تخوض تجربتها الدرامية الأولى بمسلسل بدون ذكر أسماء

روبي كوميدية في الحرامي والعبيط

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أكدت الفنانة المصرية روبي، أنها تمر بمرحلة نشاط فني في الوقت الحالي، ووصفت روبي نفسها في حوار لموقع CNN بالعربية، بأنها جريئة أمام الكاميرا لكنها خجولة وبسيطة جداً في حياتها العادية، وأن خجلها هو سبب نعتِها أحياناً بالغرور، وأكدت أنها خارج المنافسة كونها تتمتع بـ"ستايل" خاص يميزها عن غيرها من النجمات.

القاهرة: نفت روبي ما يتردد من وجود خلافات بينها وبين الفنانة جومانة مراد أو الفنانة حورية فرغلي بسبب ترتيب الأسماء في تتر الأعمال التي يشاركن فيها. كما وصفت عملها في فيلم "الحرامي والعبيط" بالفرصة وقالت:" العمل مع الفنان خالد صالح، وخالد الصاوي متعة وخبرة لا يمكن تجاهلها."
ونفت أن تكون مختفية وإنما هي تتأنى في إختيار أعمالها، وأضافت بأنها موجودة بعمل واحد على الأقل كل عام. وهي لا تقلق من أن تؤثر قلة أعمالها على رصيد نجوميتها. لكنها في نفس الوقت أكدت بأنها تكثف جهودها الفنية حالياً، حيث شاركت هذا العام في أكثر من عمل منهم ما عُرض وما سيُعرض، كنوع من النشاط الفني الذي يصيب الفنان بين الحين والأخر.
وحول تجربتها في الكوميديا للمرة الأولى بفيلم "الحرامي والعبيط" قالت: لم أخف، إستعديت للشخصية جيداً، كما أنني حصلت على دعمٍ كبيرٍ من الفنان خالد الصاوي، والفنان خالد صالح وساعداني في تكوين صورة كاملة عن الشخصية، فالفيلم مختلف بكل المقاييس، وهذا ما سيرصده الجمهور عند مشاهدته.
ونفت أن تكون قد إستبعدت من فيلم "فتاة المصنع"، للمخرج محمد خان، وأكدت بانها هي التي إعتذرت عنه بعد تأجيل تصويره لظروف إنتاجية. ولم تشأ لاحقاً العمل في فيلمين بنفس الوقت.

وعن تجربتها الدرامية الأولى قالت: سأقدم شخصية "خادمة" في مسلسل "بدون ذكر أسماء" وهي تجربة جديدة، ما شجعني على خوض هذه التجربة أنني وجدت أن العمل جيد وانجذبت كثيراً لتفاصيله.
كما بررت إختفائها من الساحة الغنائية بصعوبة الإنتاج الشخصي، وإرتفاع تكاليفه، بالإضافة الى إنشغالها بالتمثيل.
ووصفت نفسها بالبيتوتية، لكنها في نفس الوقت محبة للسفر، ولا تفضل السهر خارج المنزل. كما أعربت عن شغفها بممارسة الرياضة للحفاظ على رشاقتها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف