ترفيه

كاميرون دياز تظهر بخاتم خطبة ماسي في عشاء رومانسي مع حبيبها الجديد

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

&يبدو أن علاقة الحب التي تجمع النجمة الأميركية كاميرون دياز بصديقها عازف الغيتار "بينجي مادين" ربما تكون قد أخذت منحى أكثر جدية بعد ظهورها بخاتم خطبة ماسي يزين أصبعها.

&القاهرة: صرحت النجمة " كاميرون دياز " أن علاقتها بحبيبها عازف الجيتار "بينجي مادين" جدية.&وأثار ظهورها مرتين يوم الأربعاء الماضي وفي إصبعها خاتم ماسي التكهنات بأن العلاقة ربما تكون قد تطورت الى خطوبة.يذكر أن الظهور الأول لها بالخاتم كان على السجادة الحمراء في حفل أكاديمية فنون وعلوم السينما بهوليوود والمرة الثانية في نفس اليوم ليلاً عندما كانت تتناول عشائها الرومانسي بصحبة حبيبها " بينجي" البالغ من العمر 35 عام والذي يصغرها بسبعة أعوام .ويعد خاتم " دياز " الماسي واحداً من أفضل وأشهر ثمانية تصميمات موجودة في السوق حالياً، وقد ظهرت في الحفل اكاديمية الفنون بهوليوود ترتدي فستاناً أسوداً قصيراً في غاية البساطة، ولم تفكر على الاطلاق في إخفاء خاتمها.وفي مساء نفس اليوم ظهرت " دياز " بصحبة حبيبها وكان يبدو عليها السعادة والارتياح حيث ذهب الثنائي الى مطعم " مادو " الواقع في بيفرلي هيلز حيث كان العشاء غاية في الرومانسية، وكانت قد بدلت &ثيابها وأرتدت سروالاً من الجينز و سترة بيضاء بسيطة.وكان حبيبها يرتدي قميصاً قطنياً أسوداً وسروالاً من الجينز وظهر الكثير من الوشم على ذراعيه ورقبته، وتناول الحبيبان عشاءهما الرومانسي على ضوء الشموع، وتناولوا طعاماً من المطبخ الإيطالي، وقد ترك الثنائي المكان باكراً وغادرا بسيارة " بينجي " فيما كانت تجلس " دياز " الى جانبة في غاية السعادة.وقد صرح "بينجي" مؤخراً أنه يريد ان يكون عائلة، وقال ان كل رجل فى هذه الحياة يريد ذلك ولكن الكثير منا لا يعترف به، وقال انه يحاول أقناع " كاميرون " - التي لا تفكر على الاطلاق ان تنجب أطفالاً في هذا الوقت &- وعلق على الأمر بالقول: إن عدم وجود أطفال يجعل الحياة أسهل وهو ليس بالقرار السهل.وقد علقت " دياز " قائلة: "أنا كما أنا وأفعل ما أريده وأرى أن كل الأشياء في حياتي على ما يرام، وتسير الأمور بشكل جيد فقد أنجزت الكثير، ولا أعتقد أني أريد المزيد، ولا أهتم بأشياء لا تروق لي" .&&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف