ترفيه

في حفل زفافهما الثاني على جورج كلوني في بريطانيا

أمل علم الدين تُطل بفستانٍ ذهبي وشفاهٍ حمراء

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إحتفل الثنائي جورج كلوني وأمل علم الدين بزفافهما في بريطانيا وذلك عبر حفل عشاء أقاماه بحضور عدد من أقارب عائلة أمل الدين والأصدقاء المقربين لـ"كلوني" بينما تميزت العروس بإطلالةٍ ذهبية.

&& القاهرة: بعد زفافهما الباهر الذي جمع نجوم هوليوود في مدينة البندقية في إيطاليا، إحتفلت المحامية الدولية "أمل علم الدين" البالغة من العمر 36 عاماً وزوجها النجم العالمي "جورج كلوني" البالغ من العمر 53 عاماً بزواجهما للمرةِ الثانية أمس فى 25 أكتوبر(تشرين الأول) بفندق Danesfield في بريطانيا.
وارتدت "علم الدين" فستاناً من اللون الذهبي من تصميم دونا كارين& ويبلغ ثمنه 2499 يورو وفوقه معطفاً أسود من الفرو إلى أن وصلت إلى فندق Danesfield الذي أقاما به الإحتفال كما ذكر موقع MailOnline.
وظهرت "السيدة كلوني" بشفاهٍ تلونت بالأحمر وتميزت بإطلالةٍ جريئة تزينت فيها بأقراطٍ ذهبية، أما "السيد كلوني" فقد بدا وسيماً ورشيقاً في بدلته السوداء.

وكان فريق التجميل وتصفيف الشعر& قد وصل إلى منزل العروس في الرابعة والنصف عصراً بتوقيت بريطانيا، فيما أستقل الزوجان سيارتهما في الساعة السابعة وتوجها معاً إلى الفندق حيث أقاما الحفل.

هذا واستضاف العروسان مساء يوم الجمعة عدداً&كبيراً من المدعوين إلى العشاء الذي لوحظ فيه إهتمام السيدة بارعة علم الدين الواضح بصهرها، علماً أنها صرحت لأحدهم&بأن هذا الشهر سيبقى الأحب على قلبها بسبب زواج ابنتها من "كلوني".

واستمتع العروسان مساء أمس السبت بالإحتفال للمرةِ الثانية بزواجهما حيث أعد طعام الإحتفال رئيس الطهاه فى الفندق "بيلي ريد"، وشارك من" بيروت" عدد من أقارب عائلة " علم الدين " وأيضاً بعض الاشخاص المقربين للنجم "كلوني" وقد أهتم والدا العروس "رمزي وبارعة" بالمدعوين بشكل جيد ولائق.

يُذكر أن " كلوني " قد تزوج من "علم الدين" في 27 سبتمبر(أيلول) بمدينة "البندقية" في أيطاليا، وقد عاد الزوجان إلى حياتهما الطبيعية وإلى عملهما، حيث ذهبت "علم الدين" إلى اليونان من أجل قضية "منحوتات البارثينون" وذهب كلوني إلى "فرانكفور" من أجل تصوير فيلمه الجديد Tomorrow land .

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف