ترفيه

علاقتها مع مارك أنطوني حققت حلمها بالأمومة

جنيفر لوبيز: إنفصالي عن بن أفليك كان الجرح الأول لقلبي

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

صرحت النجمة جنيفر لوبيز في حديثٍ تلفزيوني أن كسرة القلب الحقيقية التي عاشتها كانت بسبب انفصال النجم بن أفليك عنها، مشيرةً لأن ارتباطها بـ"مارك أنطوني" لم يكن الأفضل لكنه حقق حلمها بالأمومة.

جنيفر لوبيز مع بن أفليك

&& القاهرة:&صرحت النجمة العالمية "جنيفر لوبيز" أنها تزوجت مرتين قبل أن تقابل وتحب وتتم خطبتها للممثل الأمريكي "بن أفليك" ولكنها لم تعرف كسرة القلب الحقيقية إلا عندما أنفصلت عنه في العام 2004. حيث&شرحت في مقابلة تليفزيونية أجرتها مؤخراً مع المذيعة "ماريا شيريفر" ومن المتوقع إذاعتها على جزئين يومي 3 و4 من الشهر الجاري كيف انفصل عنها "أفليك" وذهب لممثلة أخرى.

و بدأت "لوبيز" المقابلة بحديثها عن كتابها True love الجديد الذي تروي&فيه تجاربها ومعاناتها في علاقتها العاطفية، وردت على تعليق المقدمة "شيريفر" أنها سرعان ما تزوجت من زوجها الثالث "مارك أنطوني" فى يوليو(تموز) بعد انفصالها عن "أفليك" في يناير(كانون الثاني) 2004، فقالت: صحيح ، معك حق ولكن "أفليك" كان الجرح الأول والكبير لقلبي،&لأنه كان يوماً ما الصديق المقرّب لي وقد عرفنا بعضنا لسنوات. لقد أحببته حقا، وكان بيننا تفاهم وتجانس. لقد دخل حياتي وقال لي "أنا هنا"، وأكملت: الرسالة التي أود إيصالها هنا هي أن لا أحد يستطيع أن ينقذك أو يكون بجانبك، إلا أنت فقط التي يمكنك أن تفعلي ذلك من أجل نفسك.

وأضافت: لقد كنت الطفل الأوسط بين أخوتي ولم يكن أحداً يعطني أي اهتمام، وكنت أحاول أن أجذب انتباهم واهتماهم. لذلك كنت أذهب إلى النادي الرياضي وأقوم بالجري وأكسب بنهاية كل أسبوع ميدالية. كما كنت أذهب للعروض المسرحية لكي أسرق الأضواء وأجذب انتباه الحاضرين، وكان ذلك يعطيني الثقة بنفسي. فكل شيء بداخلي كان يريد الحب، ولكني شعرت في ذاك الوقت بأنني لم أكن أستحق&الحب الذي أريده".

وأضافت "لوبيز" البالغة من العمر 45 عاماً، والتي انفصلت عن حبيبها مصمم الرقصات "كاسبر سمارت" في وقتٍ سابق من هذا العام أنها كانت تتوقع أن تجد السعادة معه وفتحت قلبها للحب، إلا أنها اليوم باتت تُفضل أن تكون بمفردها لتعرف المزيد عن نفسها. واستدركت&قائلة أن زواجها من "أنطوني" كان من المفترض أن يجلب لها السعادة الدائمة، ولكن ذلك لم يحدث، مشيرةً لأنها انتظرت كثيراً لكي تصبح أماً، وأن حلمها قد تحقق بطفليها وهي لشدة سعادتها تكاد لا تصدق أن هذا الحلم قد تحقق.

هذا واعتبرت أن وجودها مع "أنطوني" لم يكن الأفضل لهما، وكان من الممكن لكليهما أن يفعل شيئاً آخر ليكونا بسعادةٍ أكبر، إلا أنهما يحبان طفليهما "ماكس وأيمي"، وسيقدمان لهما الحب والرعاية.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
okay
wahda -

what ever

okay
wahda -

what ever