ترفيه

تنتشر أخبار حول إصابته بالسرطان

شائعات حول إصابة أحمد حلمي ومنى زكي بمرضٍ نادر

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ترددت أنباء أمس عن دخول الفنان أحمد حلمي غرفة العناية المركزة في الولايات المتحدة بينما تُعالَج زوجته منى زكي في أحد المستشفيات الكبرى من مرضٍ نادر، إلا أن حلمي خرج بتصريحاتٍ صحافية ليؤكد أنه أجرى جراحةً دقيقة لكنه خرج من المستشفى.

&

القاهرة: بعد انتشار الشائعات حول إصابة الفنان أحمد حلمي بمرض غامضٍ وإجرائه جراحةً خطيرة يوم أمس، أُصيبَ معجبيه بحالةٍ من القلق الشديد على صحته&بسبب قلة المعلومات المتوافرة عن مرضه وحالته الصحية، لاسيما في ظل عدم تواصله وأسرته مع الصحافة والإعلام منذ عدة سنوات.

ويتردد أن "حلمي" موجود في العناية المركزة بعد استئصال ورم خبيث من جسده، إلا أن أصدقائه نفوا الخبر قبل أن يصرح بنفسه&لجريدة الوطن المصرية ويؤكد أنه خضع بالفعل لجراحةٍ كبيرة، لكنه غادر المستشفى ويقوم بالمتابعة مع الطبيب برفقة زوجته مني زكي.

اللافت أن التقارير الصحفية الأخيرة كشفت أن "زكي" مصابة بدورها بمرضٍ نادر وتتلقى العلاج منه وهو ما يبرر غيابها فنياً وإعلاميا طوال الفترة الماضية، خاصةً أنها توقفت عن التدوين عبر صفحتها الشخصية على "فيسبوك"، إلا أن "حلمي" أكد في تصريحه أنهما يستعدان للعودة إلى مصر قريباً.

يُذكر أن حلمي هو أحد أشهر ممثلي الكوميديا خلال السنوات العشر الأخيرة، وأنه&صاحب&الإيرادات الأعلى&في الأعمال السينمائية. وتشير التقارير&الإخبارية بأنه&خضع لعملية جراحية لاستئصال ورم خبيث، حيث يتردد أنه اكتشف مرضه بالصدفة بعدما سافر&مع زوجته لتتلقى علاجها&بسبب إصابتها&بمرضٍ نادر سببه فيروس يدمر خلايا الدم، فتعرّض&بدوره لوعكةٍ&اتضح على أثرها أنه مصاب بورم سرطاني في الظهر وقد امتد للرئة.

هذا&وأجرى "حلمي" منذ أيام عملية جراحة ثم دخل العناية المركزة، ثم&سمح له الأطباء&بمغادرة المستشفى&منذ يومين.&ثم عاد&وكتب&مغرّداً على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" بعدما اكتشف مرضه، فقال: عشت حياتي متأملا، وعرفت أن للحياه جانب آخر مظلم. وعندما أكتشفت أننى أقف فيه ، تألمت، ولكنني لم أيأس، وأزداد إصراري على أن أكمل ما تبقى من الحياة متأملا للجانب المضيئ في آلآمي".

&

???? pic.twitter.com/FXQ4yMWO81

— أحمد حلمي (@ahelmy) October 28, 2014

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف