ترفيه

بعد منع إذاعة أغانيها في مصر

عبد الرحمن رشاد يوضح لـ"إيلاف": قرار منع أغاني هيفا وهبي ليس شخصياً

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أكد رئيس الإذاعة المصرية عبد الرحمن رشاد أن الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي ليست مقصودة شخصياً بقرار منع إذاعة أغانيها لأن القرارات ستشمل جميع الفنانين غير المعتمدين لدى الإذاعة، فيما شمل قرار المنع الفنان الشاب تامر عاشور يوم أمس.

القاهرة: أوضح رئيس الإذاعة المصرية عبد الرحمن رشاد أن الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي لم تكن مقصودة بشكلٍ شخصي بقرار منع إذاعة أغانيها على أثير الإذاعات المصرية بل انه أحد القرارات المتتالية التي يتم اتخاذها من أجل وقف أغاني جميع المطربين غير المعتمدين لدى الإذاعة. مؤكداً على أن القرار سيشمل أسماء فنانات غيرها.

وأضاف "رشاد" في تصريحٍ لـ"إيلاف" أن الإذاعة المصرية تضم لجنتين الأولى لجنة نصوص وهي مختصة بمراجعة نصوص الأغاني التي سيتم إذاعتها والثانية لجنة استماع والتي تمنح المطرب موافقة ليكون معتمداً في الإذاعة مشيراً إلى أن&"وهبي" لم تمر على أي من اللجنتين وبالتالي تم منع أغانيها.

وأكد على أن القرار سيشمل فنانين آخرين من مصر ولبنان ولن يقتصر&فقط&على "وهبي" مشيراً إلى أنها يجب أن تتقدم لاختبارات الإذاعة من أجل الموافقة على إذاعة أغانيها، وهو نفس ما ينطبق على الفنان الشاب تامر عاشور الذي صدر القرار بمنع أغانيه أمس أيضا.

هذا وعلمت إيلاف أن&"وهبي" ستحاول حل الموضوع فور زيارتها لمصر بعدما&وصلها الخبر أمس، وهي متواجدة في العاصمة التونسية من أجل إحياء حفل فني ضخم مساء اليوم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
احبكي هيفا و
منير او منيرو -

احب او احبوا او احبو او احبكم او احبكوا او احبكو المصريات والعربيات والعربيات ال48 او عربيات 48 والاسرائيليات ونساء ايلاف ونساء الجزيره ونساء العالم

مضحكات الذين آمنوا
خوليو -

وهل هناك لجنة لفحص مستوى ومؤهلات لجنتي فحص النصوص والإستماع لمعرفة مقدرتهم الثقافية والذوقية ؟ هذا نوع من المراقبة والمنع والقص لم يتغير في هذه المجتمعات التي يكثر فيها الذين آمنوا ، أهم لجنة هي لجنة الشعب المستمع إن كانت الأغنية مقبولة من قبل الشعب نصاً وتلحيناً فسوف تقبلها الجماهير وإن كانت العكس فإعدام الأغنية مؤكد ، متى ستنتهي في مجتمعاتنا المراقبة والملاحقة ومنع الحريات ؟ شعوب مسّيرة بالفكر الديكتاتوري الديني ولا تفتح نوافذها على مستحدثات العصور .