جان ماري رياشي يطلق "تجربة النجومية" ويستعد لـ "بالعكس 2"
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وتجربة النجومية&عبارة عن ثلاثة باقات لهدية مدفوعة مسبقاً، تمكن من يحصل عليها من خوض تجربة تسجيل عمل موسيقي في إستوديو محترف يتضمن أربعة غرف تسجيل حي بالإضافة الى غرفة تصحيح تقني "ماسترينغ"،&معتبراً أنها هدية جميلة لمحبي الموسيقى تمكنهم من تحقيق حلمهم بدون أن يدفعوا ثمنها بأنفسهم.
وأضاف بأنه عندما كان طفلاً كان يحلم بدخول إستوديو موسيقي محترف ليطلع على كيفية العمل به، ولم يكن يعرف كيف السبيل الى ذلك، ويرى أن فكرته ستمكن الأطفال من خوض تجربة ممتعة، والهواة من ممارسة هوايتهم، والمحترفين من تسجيل أعمالهم بتكلفة بسيطة، وتمكنه من التعرف على فنانين شباب ليسهم في تقديمهم الى الساحة الفنية.
وشهد حفل إطلاق المنتج الجديد تقديم رياشي لفرقة "أدونيس" اللبنانية التي تمكنت من خلال باقة المحترفين من تسجيل أغنية جديدة لهم في الإستوديو، وعندما إستمع اليهم رياشي أعجب بعملهم وقرر مساندتهم. كما أكد أن هناك نية للتوسع خارج لبنان حيث سيقوم بطرح الفكرة في دبي قريباً.على صعيد آخر يستعد رياشي بالتعاون مع شركة هيربال اسنسز لتقديم أول حفل غنائي من نوعه في العالم العربي، بعنوان " حب وإنسى" تحييه الفنانة الشابة لارا إسكندر يبث مباشرة عبر الإنترنت في 14 ديسمبر الجاري ويكون جمهوره من رواد الشبكة العنكبوتية، ويمكنهم من التفاعل مع الفنانة تصفيقاً أو بإضاءة الشموع الخ ... من خلال موقع الكتروني إنشيء خصيصاً لهذه المناسبة، وأن التذاكر ستتوفر إلكترونيًا والحفل سيكون مجاني سيبث من الإستوديو ، لأنه بمثابة إختبار لمدى نجاح الجربة.وعلى صعيد آخر يضع رياشي اللمسات الأخيرة على ألبومه الجديد "بالعكس 2" الذي من المقرر أن يبصر النور في شهر فبراير المقبل وسيشهد مفاجآت عديدة على صعيد الأصوات التي ستشارك في أغنيات الألبوم.يذكر أن البوم بالعكس لاقى نجاحاً كبيراً وشارك بالغناء فيه يارا، ورامي عياش، ولارا إسكندر. ويمزج فيه رياشي الموسيقى الغربية بالشرقية.
ويعكف رياشي حالياً على إنجاز البوم الفنان رامي عياش، بالإضاف الى تعاونه مع الفنانتين لطيفة وأنغام.&
&المزيد من التفاصيل في هذا التقرير المصور:
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف