تحدثوا قُبيل الحلقتين الختامينين وتتويج الفائز بلقب آراب أيدول
ماجد المدني وحازم شريف وهيثم خلايلي يخاطبون جمهورهم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
قُبيل حلقتي الختام من برنامج اكتشاف المواهب "آراب أيدول"، تحدث المشتركون الثلاثة المتنافسون على اللقب فاعتبر هيثم خلايلي أنه جنى من خلال مشاركته ببرنامج "أراب آيدول" تعب سنين طويلة، بينما صرّح حازم شريف أنه أبرز 50% من قدراته الغنائية فقط حتى الساعة، فيما أثنى ماجد المدني على إدارة الـ"MBC مشدداً على ضرورة الاستفادة من الشهرة التي منحتها للمشتركين.
بيروت: قُبيل حلقتي الختام من برنامج اكتشاف المواهب "آراب أيدول"، تحدث المشتركون الثلاثة المتنافسون على اللقب فاعتبر هيثم خلايلي أنه جنى من خلال مشاركته ببرنامج "أراب آيدول" تعب سنين طويلة، ووعد بأنه سيكون ممثلاً لفلسطين في الوطن العربي"، بينما صرّح حازم شريف أنه أبرز 50% من قدراته الغنائية فقط، وسيفرج عن 50% الأخرى في الحلقات النهائية"، فيما أثنى ماجد المدني على إدارة الـ"MBC مشدداً على ضرورة الاستفادة من الشهرة التي منحتها للمشتركين، وقال: الـMBC&لم تقصّر معنا بتاتاً، وعلينا الاستفادة من شهرتنا في البرنامج فور انتهائه.
ويطل المشتركون الثلاثة في حلقتي الختام بثلاثة أساليب غنائية لثلاث شخصيات فنية بثلاث علامات فارقة،& إلا أن الفائز بلقب "أراب آيدول" واحد، فمن تراه يكون بين هؤلاء المتنافسين الذين اجتازوا كافة العقبات، وتمكّنوا من خلال أصوات لجنة التحكيم بدايةً، ثم تصويت الجمهور لاحقاً، من بلوغ عتبة المرحلة الختامية والتنافس على لقب "أراب آيدول" بموسمه الثالث على MBC1 و"MBC مصر". التوقعات والتكهنات كثيرة، إلا أن التقرير التالي يستعرض حديث المشتركين أنفسهم عن توقعاتهم وآمالهم كما يلي:
هيثم خلايلي:
واستذكر المشترك هيثم خلايلي وقوفه لأول مرّة أمام لجنة تحكيم "أراب آيدول" قائلاً: "كان شعوري جديداً، فهو أشبه بحلم قد بدأ يتحقق"، مشيراً إلى أن ثقته بنفسه جعلته مؤمناً بإمكانية تأهُّله إلى المرحلة التالية، وأضاف: "لا أنكر أن التوتّر الفعلي كان عندما رفضت اللجنة أصواتاً جميلة في المرحلة الأولى. وأذكر أنني أدّيت أغنيتين، الأولى "على قد الشوق" للعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، والثانية "بعتلك" للسيدة فيروز، ولم أكن أعرف ماذا ينتظرني". وشرح أن السبب في عدم اختياره لأغنية من التراث الفلسطيني يعود إلى تفضيله أن يغنّي الطابع الرومانسي من دون موسيقى في بداية البرنامج، ولأن الموّال يحتاج جواً خاصاً.
وتحدث عن لحظات الفرح والسعادة، واللحظات الصعبة والمؤثّرة، فلفت إلى أن اللحظة الحلوة هي التي كان يتم فيها الإعلان أنه في "منطقة الأمان"، لكنه كان يحزن على من يخرج من المسابقة. وأكمل: كنت في الغالب أشعر برهبةٍ فعلية حينما أكون غير مقتنعاً بالأغنية التي سأؤدّيها. فتمر في بالي حينها أفكاراً تحثُّني على تغيير الأغنية واختيار أخرى تُبرز صوتي، لكنني كنت أتغلّب عليها وأتحدّى نفسي.
واستعاد موقفين اعتبرهما مفصليين وأثّرا به، الأول حينما استدعته "أحلام" وسلّمته البطاقة الحمراء، حيث قال: "كان صعباً عليّ أن أفهم قصدها من هذا التصرف في تلك اللحظات، بعدما عقدت حاجبيها وبدت متجهّمة، لكنني شعرت بأن في الموضوع مقلباً أو دعابة. ولم تتأخر حتى طلبت مني تمزيق البطاقة الحمراء"، وقال: "كانت دعابة قاسية، لكن أعطتني دفعاً إيجابياً". أما الموقف الثاني، فبكاء وائل كفوري وتأثّره حينما غنى للمطرب الراحل وديع الصافي، وعلّق: "لن أنسى هذه اللحظة ما حييت، فقد بكيت لبكائه، وامتزجت عندي الضحكة بالدموع في وقتٍ واحد".
واعتبر "خلايلي" أن انتقاله إلى ختام "أراب آيدول"، يحمّله مسؤولية كبيرة، وقال: "وصلت إلى هنا بسبب دعم الناس، وأُقدّر هذه المحبة والثقة، وأتمنى أن أكون عند حسن ظن الجمهور اليوم، وغداً، وفي المستقبل أيضاً". وأكمل: "أشعر بفخرٍ واعتزاز لاجتيازي المراحل كافة، كما أشعر بامتنان لكل من دعمني وصوّت لي، آملاً أن أكون على قدر المسؤولية".
وعن الوقفة الأخيرة التي تنتظره على مسرح "أراب آيدول"، أكّد أنه سيحرص بأن يغنّي بهدوء، "وليحصل ما يحصل!"، وشرح: إن لامبالاتي النسبية هنا ليست استهتاراً على الإطلاق، بل محاولة مني كي لا أشغل بالي بالنتيجة، حتى لا يتأثر أدائي سلباً. أما التحدي الأكبر الذي رافقه منذ بدايات البرنامج فهو بالنسبة له "الوصول إلى مكان متقدّم في المنافسة، ليكون بذلك فلسطيني&جديد يصل إلى النهائيات بعد تتويج محمد عسّاف بلقب الموسم الماضي". وأشار لزيارة "عسّاف" للبرنامج، والنصيحة التي وجّهها إليه، وقال بأنه تعرف عليه في فلسطين، وقبل أن يتوّج الأول باللقب في الموسم الثاني. وأضاف أنه نصحه بأن يختار ما يناسب صوته، وألاّ يتوتر إذا أخطأ، وألاّ يظهر خوفه لأن ذلك ينعكس سلباً على النتيجة النهائية".
وختم "خلايلي" موضحاً الأثر الإيجابي لعرض البرنامج على قناة MBC، فقال: "في هذا البرنامج، جنيت تعب سنين طويلة في ثلاثة أشهر، فعرفني الناس من خلاله&وأحبوني، وصرت نجماً في بلدي، علماً بأن هناك الكثير من الفنانين تعبوا لسنوات طويلة، ولم يتمكّنوا من تحقيق 10 بالمئة مما حققته أنا في البرنامج من شهرة على صعيد الوطن العربي". ثم وجّه تحية شكر وامتنان لكل من صوّت له من فلسطين وخارجها، معرباً عن أمله بأن يكون "على قدر المسؤولية التي حمّلوه إياها واعداً الجمهور أن يكون ممثلاً لبلده في العالم العربي، بطريقة صحيحة ومشرّفة."
حازم شريف:
واسترجع المشترك حازم شريف ذكرياته مع أوّل وقوف له أمام لجنة التحكيم، فأشار إلى أنه "حضّر نفسه جيداً قبل الغناء"، وأن البعض قد نصحه بغناء القدود الحلبية ليتمكّن من إقناع اللجنة بموهبته، لكنه قرر أن يغنّي "مين عذبك" لموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، وكان متفائلاً منذ البداية، وشعر بأنه سيتمكّن من الوصول إلى مراحل متقدّمة في البرنامج".
وتابع أنه في بداية البرنامج لفته صوت أحد المشتركين وفوجئ لأنه لم يوفّق وخرج خاسراً، لكن الأمر لم يخفه لأنه اعتبر بأن الصوت الجميل ليس كافياً لوحده كي يؤهّل أي مشترك للوصول إلى مراحل متقدمة. كما أن لكلٍّ شخصيته، وقال: كنت قد درست وقوفي أمام اللجنة وكذلك طريقة غنائي بشكلٍ جيد. وعن إعجاب لجنة التحكيم بغنائه، وقول "أحلام" بأنه أول مشترك منذ ثلاثة مواسم، لا يقف كمشترك بل كمحترف وفنان، قال: "هذا الأمر جعلني مطمئناً، إضافةً إلى إجادتي غناء "يا طيارة طيري" وهي التي أعطتني مزيداً من الثقة بالنفس".
يُذكر أن "شريف" هو المشترك الذي تأهّل إلى الحلقة النهائية من دون أن يختبر الوقوف في منطقة الخطر، وهو يرى في الأمر عاملاً يطمئنه، لكنه لا يعتبره دليلاً على أنه سيكون محصّناً من خطر الخروج من المنافسة، لافتاً لأن المشترك اليمني وليد الجيلاني مثلاً، لم يختبر منطقة الخطر هو أيضاً، ومع ذلك خرج قبل أسبوعين من انتهاء المنافسات.
وعن أصعب اللحظات التي مرّت عليه خلال الأشهر الماضية، شرح "شريف" بأن أقسى اللحظات هي التي كانوا يودّعون فيها المشتركين الذين عاشوا معهم أوقاتاً ممتعة. وأضاف: أصعب لحظة وصدمة بالنسبة لي كانت عندما اتّهمتني "أحلام" بأنني لا أُنوّع في اختياراتي، علماً بأنني كنت أعتقد بأنني لا أحصر نفسي في لونٍ غنائي واحد". كما يشير شريف إلى تعليقين آخريْن استفزّاه ولكن إيجابياً، أحدهما لحسن الشافعي، حين قال له: "زملاؤك اختاروا كل الأرقام، ولم يتبق لك سوى الرقم 26، لكن في الحقيقة أنت الرقم 1". والتعليق الثاني حين قال له الشافعي أيضاً بأنه لا يملّ ولو سمعه يغنّي لأربع ساعات متواصلة!". ويؤكّد شريف بأن هذا الكلام الإيجابي لن يجعله يجتاز مرحلة الثقة بالنفس ويدفعه إلى الغرور، موضحاً أنه تعلم من الكبار بأن قدميه يجب أن تبقيا على الأرض دوماً. وأضاف: "أشعر بسعادة غامرة لأن حلمي يتحقّق تدريجياً. كنت أتمنى الوصول إلى الحلقتين الختاميّتين، وها أنا اليوم أحد الثلاثة المرشحين للفوز بلقب "أراب آيدول"، وهذه المرحلة لها طعم مختلف، علماً أن كل حلقة نطل فيها عبر MBC توسّع من دائرة شهرتنا". أما التحدي الأكبر الذي واجهه في البرنامج فيكمُن- على حد قوله- في وصوله إلى هذه المرحلة خصوصاً أن بعض الأشخاص أرادوا تحطيم أحلامه وزعزعة ثقته بنفسه، وزعموا بأنه لن يتمكّن أبداً من الفوز". أما أكبر درس تعملّه، فهو "الالتزام بنصائح النجوم في لجنة التحكيم، وبأن يظلّ متواضعاً، وأن يتعلّم من أخطائه"، مشيراً لأنه يشاهد ما غنّى ليتمكّن من تحسين أدائه."
وختم الشريف بوعدٍ لجمهوره قائلاً: "ما غنّيته حتى الآن، هو 50% فقط من قدراتي، وأترك 50% إلى الحلقة النهائية، حيث سأبذل قصارى جهدي للتأكيد بأنني جدير باللقب"، لافتاً إلى أنه سيُهدي اللقب في حال فوزه "إلى عائلته وإلى كل سوري ينتظر فرحة وإلى كل من صوّت له".
ماجد المدني:
أما وضع المشترك السعودي ماجد المدني فيختلف عن بقية المشتركين، لأنه الوحيد بينهم الذي أُتيح له أن يقف على مسرح "أراب آيدول" في الموسم الماضي، حيث شارك شقيقه فارس المدني الغناء. أما الرحلة التي قطعها بنفسه في الموسم الثالث من البرنامج، فيستذكرها المدني منذ وقوفه الأول أمام اللجنة، حين أعربت "أحلام" عن سعادتها لتلبية ماجد طلبها، إذ كانت نصحته سابقاً بأن يتقدّم إلى اختبارات البرنامج في موسمه التالي. وقال: "أديت أغنية "نوح الحمام" و"مقادير" في مروري الأول، ونلت استحسان لجنة التحكيم". وأكّد على أنه كان واثقاً من المضي أبعد من المرحلة الأولى، "لأنني يعرف الإمكانات الصوتية التي يمتلكها، ويؤمن بالموهبة التي أنعم عليه الله بها".
وعن تعليقات لجنة التحكيم قال المدني: "أسعدني تعليق حسن الشافعي حين قال بأنه يرى في من يغنّي أمامه محترفاً وليس هاوياً، وأضاف: أسعدني وصف "أحلام" لي بأنني وحش ونار على المسرح، وقول وائل كفوري بأنني واحة غنائية، وصوتي يروي العطشان إضافة إلى ثناء نانسي عجرم على إحساسي".
ويعتبر المدني أن أحلى اللحظات في البرنامج، كانت "حينما كانوا 26 مشتركاً، يتشاركون السهرات واليوميات، ويمضون معاً أفضل الأوقات،&إلا أن العدد بدأ يتناقص ليخرج المشترك تلو الآخر، حتى وصلوا الآن إلى ثلاثة فقط، وصاروا يمضون كل الوقت في حفظ الأغاني والبروفات والتحضيرات والتدريبات".
وشعر المدني بأنه على مفترق الطريق في كل مرة&وقف فيها بـ"منطقة الخطر"، حيث كان&معرّضاً للخروج من البرنامج وإعلان انتهاء رحلته فيه". وأضاف: "وجدت نفسي 3 مرّات في "منطقة الخطر"، واختبرت شعور الخوف جيداً، لذا قرّرت في لحظة حاسمة بأن أنوّع أكثر في الألوان الغنائية التي أؤدّيها، ووقع اختياري على أغنية "علّي جرى" للفنانة علياء التونسية". وأعرب عن اقتناعه بأن "هذا التنويع أوصله إلى الناس في الوطن العربي،&وأن سبيله إلى ذلك كان الغناء باللهجة المصرية"، لأنه عندما غنّاها&وجدت استحساناً ملفتاً".
وبالرغم من أنه لا يخطّط لمشواره في مرحلة ما بعد الموسم الثالث من "أراب آيدول" بشكل تفصيلي منذ الآن، لكنه&حسم أمره بشأن إصداره لأغنية منفردة (سينغل) سواء فاز باللقب أم لم يفز، وقال: "لم تقصّر معنا MBC بتاتاً، فقد وفّرت لنا جمهوراً واسعاً واختصرت علينا الطريق وقصّرت المسافات، وصار لدينا أغنيات يستمع إليها الناس من خلال البرنامج"، مشدداً على أنه سيسعى إلى استغلال مرحلة ما بعد البرنامج قبل أن ينساه الناس". ورداً على سؤاله إذا كان لديه مشروعاً غنائياً يجمعه بشقيقه فارس المدني، المشترك في الموسم الثاني من "أراب آيدول"، أجاب: "لدينا فكرة معيّنة لكنها تحتاج إلى بلوَرة وتخطيط ودراسة". وتابع: "لدي إحساس لا يوصف، وأعجز عن التعبير عنه. وهدفي اليوم هو أن أشرّف بلدي وأرفع رأس أهلي وناسي في المملكة العربية السعودية، ولا شك أن ثقتهم بي وتصويتهم لي سيزيداني فخراً واعتزازاً".
وأكمل: " اليوم أفكّر فقط في ألاّ أخذل الناس الذين يصوّتون لي عندما أكون على المسرح، وألاّ أخيّب ظنهم. وإذا طمحت للوصول إلى النجاح والنجومية، فالسبيل الوحيد إلى ذلك هو أن أغنّي بطريقةٍ جيدة ومؤثرة". وختم المدني قائلاً: "أرى بأن الحظ هو الذي سيخدم حامل اللقب في ختام البرنامج، لأن أصواتنا كلنا جميلة باعتراف الناس ولجنة التحكيم معاً، وبالتالي فإن الفائز سيحصل على رقم أعلى في التصويت وهنا يكون الحسم".
يُذكر أن الحلقتين الختاميتين من برنامجArab Idol" " في موسمه الثالث على MBC1 وMBC مصر ستعرضان يومي الجمعة والسبت 12 و13 ديسمبر (كانون الأول) 2014، في تمام الساعة 06:05 مساءً بتوقيت غرينتش، 09:05 مساءً بتوقيت السعودية، 08:05 مساءً بتوقيت القاهرة،&ويُعرض برنامج "Arab Idol إكسترا" بموسمه الثالث على MBC1 و"MBC مصر، في تمام الساعة 06:30 مساءً بتوقيت غرينتش، 09:30 مساءً بتوقيت السعودية.
&
التعليقات
الفن الاصيل
huda -انا عراقية وعاشقة للقدود الحلبية اعتقد ومنذ تجارب الاداء بان حازم اجمل وانقى صوت مع حبي واحترامي لباقي الاصوات مثل هيثم ومحمد رشاد وعمار ووليد وماجد كلهم نجوم لكنهم اقل عذوبة من صوت حازم ماشاء الله عليه
الفن الاصيل
huda -انا عراقية وعاشقة للقدود الحلبية اعتقد ومنذ تجارب الاداء بان حازم اجمل وانقى صوت مع حبي واحترامي لباقي الاصوات مثل هيثم ومحمد رشاد وعمار ووليد وماجد كلهم نجوم لكنهم اقل عذوبة من صوت حازم ماشاء الله عليه
مافائدة اللجنة؟؟؟
ناقد -لا اعتقد ان هذا الموسم كان جيدا لان اللعب كان واضح بحجة التصويت الذى لم يعرف احد كنهه واظن انهم يطلقون على الكوسة لقب تصويت لقد جرى استبعاد واضح وفاضح للمواهب الحقيقية لصالح انصاف الموهبة واظن ان هناك اموال تدفع تحت الترابيزة ويكفى تلميح اللجنة بالكامل لمايحدث وراء الكواليس من فضائح وتربيطات ولولا الملامة والاعقود لانسحبت اللجنة بالكامل لاستخدام سلاح التصويت الوهمى وما فائدة لجنة التحكيم اذن ينبغى الغائها
حازم شريف
شيماء حراز -انا احب صوتك الرائع يا حازم وانا متاكدة انك رح تكون ارب ايدول لهي السنة
حازم شريف
شيماء حراز -انا احب صوتك الرائع يا حازم وانا متاكدة انك رح تكون ارب ايدول لهي السنة