ترفيه

نيشان يبرر: لا علاقة لنا بآراء ضيوفنا

أحلام تعاود الهجوم على رغدة دفاعاً عن الشيخة موزة

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عاودت أحلام هجومها على الفنانة السورية رغدة بعد ظهورها الأخير مع الإعلامي نيشان عبر برنامجه "ولا تحلم" عبر صفحتيها على إنستغرام وتويتر. بينما رد نيشان على هجوم أحلام عليه بتغريدة تبريء البرنامج من تبني آراء ضيوفه.

بيروت: لا يزال ظهور الفنانة السورية رغدة عبر برنامج "ولا تحلم" يثير مساحة كبيرة من الجدل والأخذ والرد على مواقع التواصل الإجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة، فبعد أن فتحت أحلام النار على رغدة التي وصفت الشيخة موزة بالشيطان متجسداً في إمرأة، وطالبتها بعدم التطاول على سيدة قطر الأولى معتبرة إياها "تاج راس رغدة"، ورد رغدة على أحلام بأن زنوبيا تاجها حضارتها العريقة ولا يليق بأحلام التي تصف نفسها "بالملكة" سوى قشر الموز تاجاً.
قامت أحلام بالرد على رغدة قائلة: "
#الخليج و #حكامنا و #شيوخنا و #اهل_الخليج #خط يا احمر يللي اسمك #رغده وهاذي هديتي لك و #انتهى مع تحيات #الملكه "

والهدية عبارة عن صورة كتبت &أحلام عليها: لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب
تبقى الأسود مخيفة في أسرها... حتى وإن نبحت عليها كلاب

أما نيشان فرد على إتهام أحلام له بالإساءة لدول الخليج والخليجيين عموماً بإستضافته لرغدة بتغريدة نشرها على حسابه الموثق قال فيها: "الآراء التي يَتفَوَّهون بها ضيوفي في #ولا_تحلم هي آراء تُمَثِّلهم وتُلزِمهم وحدَهم. فريق البرنامج لا يتبنّى اي من هذه الآراء جملةً وتفصيلا".

وبعد نشر نيشان لهذه العبارة عادت أحلام لتكتب تغريدة أعاد ارسالها بدوره: "نيشان بالنسبه لي اخ وصديق له مني كل التقدير والمحبه والاحترام".

على صعيد آخر إختلفت آراء متابعين أحلام إزاء ردها الأخير على رغدة، فالبعض أيدها بشدة، بينما بادلها البعض الآخر الشتائم اللاذعة، وأكتفى طرف ثالث بتذكير أحلام أن قطر مسؤولة عن خطف ومقتل والد رغدة، مطالبينها بتفهم موقفها، خصوصاً وأنها نشرت تسجيلات تؤكد ضلوع موظفين في قناة الجزيرة بهذه القضية، ولم تقل كلاماً مرسلاً دون أدلة.

أما رغدة فإكتفت بردها الأول على أحلام رافضة الإنجرار في مهاترات معها خصوصاً أنها لا تعنيها في شيء.

&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف