ترفيه

من يتفوق في النهاية؟

تنافس على أشده بين رامز جلال ومحمد فؤاد في برامج المقالب

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

مع إنتقال الفنان رامز جلال ببرنامج المقالب الرمضاني الذي يقدمه كل عام من قناة "الحياة" إلى قناة mbc مصر، أعدت قناة "الحياة" برنامج "فؤش في المعسكر" الذي يعتمد على خداع النجوم أيضا، لينافس رامز جلال في برنامجه.

القاهرة:&رغم وجود أكثر من برنامج للمقالب خلال الفترة الحالية على عدة محطات فضائية إلا أن المقارنة بين برنامجي المقالب "رامز قرش البحر" و"فؤش في المعسكر" تعتبر المقارنة البارزة في هذا السياق خاصة أن قناة "الحياة" استعانت بالفنان محمد فؤاد ليقدم برنامجه بعد رحيل رامز جلال إلى قناة mbc مصر.

المنافسة بين البرنامجين الذين يعتمدان على خداع النجوم ورصد أفعالهم خلال فترة خداعهم، جعلت قناة "الحياة" تغير موعد عرض برنامج "فؤش في المعسكر" ليكون في السابعة مساءً بدلاً من الثامنة مساءً بعدما أعلنت قناة mbc مصر عن موعد عرض "رامز قرش البحر" ليكون في الثامنة مساءً.

ورغم أن البرنامجين يستغرقان على الشاشة أكثر من الوقت المحدد بثلاثين دقيقة بسبب الفواصل الإعلانية الطويلة، فيظهر رامز جلال للنجوم من داخل قرش حيث يقوم بإيهامهم بأنهم غرقوا في البحر بعد الإنتهاء من تصوير برنامج عن كأس العالم ليخرج من داخل سمكة صناعية، بينما يخدع فؤاد النجوم بمساعدة الإعلامية سالي شاهين ويقوم بإيهامهم بأنهم دخلوا الاراضي الإسرائيلية ويقوم بإصطحابهم من وسط البحر إلى داخل معسكر يقول أنه إسرائيلي.

نال رامز جلال العديد من ردود الفعل الايحابية حول برنامجه وقامت قناة mbc مصر بالترويج له بشكل جيد، فضلاً عن الدعاية التي تحققت له بفضا الدعوى القضائية التي اقامتها الفنانة اثار الحكيم لوقف عرض البرنامج وصفحته الرسمية التي تجاوزت مليون متابع قبل بداية شهر رمضان.

على العكس حظي برنامج "فؤش في المعسكر" الذي يقوم ببطولته الفنان محمد فؤاد بانتقادات واسعة من قبل جمهور محمد فؤاد الذين عبروا عبر حسابتهم على مواقع التواصل الاجتماعي مطالبينه بالتركيز في الغناء نظراً لعدم مناسبة هذه النوعية من البرامج له، فيما لم تحظ صفحة البرنامج على "فيسبوك" بأكثر من الفي متابع رغم ضخامة الإنتاج والتنفيذ والاستعانة بطائرات هليكوبتر في تصوير الخدعة وبناء كامب كامل باعتباره معسكر إسرائيلي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف