بلغت حصيلة التبرعات 148 مليون ريال قطري
فهد الكبيسي يشارك في مهرجان "نصرة غزة" في كتارا
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&شارك "نجم الأغنية القطرية" الفنان فهد الكبيسي، ضمن فعاليات مهرجان "نصرة غزة" الذي أقيم في دولة قطر تحت تنظيم وإدارة الهلال الأحمر القطري ومجموعة من الجهات الخيرية المشاركة للتضامن مع أهالي قطاع غزة المتضررين جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم حيث كانت حملة مساعدات وجمع تبرعات الأفراد والشركات والمؤسسات، التي وصلت الى مبلغ 148 مليون ريال قطري.
&الدوحة:&شارك "نجم الأغنية القطرية" الفنان فهد الكبيسي، ضمن فعاليات مهرجان "نصرة غزة" الذي أقيم في دولة قطر للتضامن مع أهالي قطاع غزة المتضررين جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم على المدنيين العزل من أبناء الشعب الفلسطيني، وقدم وصلة غنائية تضامنية، إختارها من الأغنيات الوطنية والحماسية لدعم ومساندة حملة جمع تبرعات الأفراد والشركات والمؤسسات، التي وصلت الى مبلغ 148 مليون ريال قطري.&وقدم فهد الكبيسي خلال وصلته الغنائية على المسرح الروماني بالحي الثقافي "كتارا"، مجموعة من الأغنيات، من بينها أغنية "أحبك يا قدس" وأغنية "عندما كنت صغيراً"، الى جانب أغنية "منتصب القامة أمشي" التي قدمها بشكل "تريو" مع الفنانتين الفلسطينيتين دلال أبو آمنه، وسناء موسى، وسط حضور جماهيري الى جانب السفير الفلسطيني في قطر منير غنام، وتحت تنظيم وإدارة الهلال الأحمر القطري ومجموعة من الجهات الخيرية المشاركة.&وثمّن الكبيسي، الجهود التي بذلت لنصرة غزة من خلال الحملة الخيرية في قطر، قائلاً: "هي مشاركة نهدف من خلالها أن نعبّر لأشقائنا الفلسطينيين في غزة أننا نقف معهم ضد الحصار الجائر، ونقف بجوارهم في المحنة التي يمرون بها، وهو ما نعتبره أقل واجب تجاه إخواننا في قطاع غزة".&ووجّه الشكر للمؤسسات الخيرية والقطاع الخاص في دولة قطر، الذي ساهم في دعم هذا المهرجان، شاكراً الجهود الخيّرة التي ساهمت في هذا العمل الإنساني، ودعوته للمشاركة فيه، وقال: "هذا أقل ما يمكن أن يقدمه الفنان في مثل هذا الحدث، والفنان الحقيقي هو المرآة لحال المجتمع، ومثلما يشارك الفنان الناس أفراحهم فلا بد أن يكون له صوت في مآسيهم أيضاً".&&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف