ترفيه

التونسية إشراق أول المغادرين لإستوديو ستار أكاديمي

شيرين عبد الوهاب تُخفِق في أدائها وتلجأ لـ"البلاي باك"

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أخفقت الفنانة شيرين عبد الوهاب في أدائها الغنائي خلال إطلالتها مساء أمس في السهرة الثانية من برنامج "ستار أكاديمي" كضيفة على الأكاديمية، حيث أدت أغنيتها الأولى بشكل سيء الأمر الذي إعترفت به غلانية ودفعها للغناء على طريقة البلاي باك في نهاية الحلقة.


&& القاهرة: أطلت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب كضيفة على طلاب "ستار أكاديمي" في ثاني سهرات البرنامج حيث قدمت مجموعة من أغانيها مع الطلاب، وفي وقت تميّزت إطلالتها بالإناقة في كافة الأغاني التي قدمتها، لم تكن موفقة بالغناء على المسرح.

وأخفقت "عبد الوهاب" في الغناء الحيّ حيث أدت بشكل سيء عندما قامت بالغناء مع المتسابقة المصرية شيرين، واعترفت حينها أن صوتها "وحش" وأنها أدت بشكل سيء، مشيرةً إلى أنها قامت بالغناء الحيّ هذه المرة بعد الانتقادات التي تعرضت لها في المرة الماضية عندما غنت على طريقة البلاي باك.
وقالت أنها تفضل إعطاء مساحة للموهبة التي تشاركها الغناء بدلاً من الغناء طويلاً مشيرةً إلى أنهم في الاستوديو يسجلون الأغنية ويعيدونها كثيراً، فيما لجأت في نهاية البرنامج لطريقة "البلاي باك" عند تقديم أغنية "ومين اختار" رغم أنها غنتها بمفردها.
ومازحت "عبد الوهاب" المخرج طوني قهوجي في نهاية إطلالتها فشكرته، وقالت أنها قد تتزوجة قريباً، بينما هنأت الفنانة أصالة بزواج ابنتها شام الذي اقيم مؤخراً في شرم الشيخ مطالبة الجمهور بالتصفيق لها، فيما قالت للشاعر المصري أمير طعيمه والجمهور"انا كلي ملكك".
وحصدت الطالبة اللبنانية ليا المركز الأول بين الطلاب حيث ستسافر لحضور حفل "ليدي غاغا" في اليونان، بينما عرض البرنامج تقريراً لـ"درّة" عن دخول الطلاب دائرة الخطر حيث كانت انتقادتها للمتسابقين حادة ولم ترحم أحداً منهم.
وفي اللحظة الحاسمة بين الطلاب في دائرة الخطر، قدم إسماعيل أغنية "الله شو بحبك"، وقدمت إشراق أغنية "ماروم" وختم محمد حسين بأغنية "حكايتك ايه"، فيما اختار الجمهور الإبقاء على السوري إسماعيل، بينما اختار الطلاب الإبقاء على المصري محمود، فغادرت إشراق التونسية البرنامج مع دموع الطلاب لوداع أول صديقة لهم من داخل الأكاديمية.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف