إعتبرت كلامه إرهاباً معنوياً
مرتضى منصور يهاجم لميس الحديدي وCBC ترد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
دافعت إدارة قنوات Cbc عن الإعلامية لميس الحديدي ضد الإساءات التي تعرّضت لها من رئيس نادي الزمالك المستشار مرتضى منصور الذي وجّه لها سيلاً من الإهانات خلال ظهوره التليفزيوني.
القاهرة: دافعت إدارة قنوات Cbc عن الإعلامية لميس الحديدي ضد الإساءات التي تعرّضت لها من رئيس نادي الزمالك المستشار مرتضى منصور الذي وجّه لها سيلاً من الإهانات خلال ظهوره التليفزيوني ببرنامج "على مسؤوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى خلال الأيام الماضية. حيث أصدرت "القناة" ردها في بيانٍ وزعته&أمس، جاء فيه&أن منصور عمد إلي الإساءة للقناة ومالكها. الأمر الذي وصفته بأنه "تهديدات وتحرشات لفظية تصل إلى حدود الإرهاب المعنوي المتعمّد وتقع تحت طائلة القانون" مشيرةً إلى أنه يمارس هذا الأسلوب&منذ سنوات، وأصبحت الملاسنات التي يُطلقها عبر الصحف ووسائل الإعلام وسيلته لإثارة مشاكل أو افتعال خصومات أو إسكات أصوات أو اغتيال شخصيات معنوياً.
وطالبت القناة غرفة صناعة الإعلام ونقابة الصحفيين والمنطقة الحرة لمدينة الإنتاج الإعلامي وكافة الجهات المعنية بأن تتحمل مسؤولياتها وتقوم بدورها، مؤكدة على أنها لن تتردد في استخدام كافة الوسائل القانونية والقنوات الشرعية للوقوف في وجه ما وصفته بـ"الإرهاب اللفظي" للحصول علي حقها وحق إعلامييها في ممارسة دورهم في مناخٍ محترم بلا بذاءات ولا بلطجة معنوية.
وكان&" منصور" قد هاجم"الحديدي" بسبب استضافتها منافس نجله بالانتخابات الدكتور عمرو الشوبكي، مؤكداً على أنه يتمكن من إجلاسها في منزلها ومنعها من الظهور على الشاشة، بالإضافة إلي اتهامه لها بإثارة الفتنة، فيما رفضت "الحديدي" الرد عليه مؤكدة على أن اخلاقها تمنعها من الرد على السباب، واكتفت بالقول: "لا&أخشى إلا الله".
فيما يلي رابط حديث "منصور":&
التعليقات
ثعالب الاستبداد والارهاب
بسام رزق الله -القضاء هو بمثابة جهاز المناعة للدولة وكلما كان القضاء قويا كانت مؤسسات الدولة بخير والمواطن حر . الحكومات الاستبدادية أسقطت القضاء وتركت الدولة والمواطن عرضة للفيروسات والجراثيم ولأمراض والأوبئة البشرية دون رادع أو منازع. أين القضاء المصري من هكذا شخصية تشتم البشر وتهين المواطن لمجرد أنه يعرف في ثغرات القوانين للهروب من العقاب وإرهاب البشر.
البوق احمد موسى
سالم -بعد الفضيحة المدوية لاحمد موسى عندما عرض لعبة أطفال الكترونية على انها عمليات روسيا في سوريا أصيب بالجنون وراح يهاجم زملائه الإعلاميين شمالا ويمينا وكان هجومه يصل أحيانا الى حد الشتائم التي يحاكم عليها القانون. واليوم يستضيف مرتضى منصور الرداح والشتام والمغرم بالألفاظ الهابطة والساقطة . لا ادري كيف كان القضاء المصري الذي نعتز به وبمهنيته يحتوي هكذا شخص وكان يعطيه صفة مستشار. بالأمس شتم الاصيلة اصالة وجردها من جنسيتها السورية ودافع عن المجرم بشار الأسد وتدخل ايران في سوريا وكال المديح لحسن أبو زميرة وجرائمه في سوريا. واليوم يهاجم إعلامية كبيرة هي الأستاذة لميس الحديدي ويهددها بعرضها وشرفها. أي رجل هذا واي مبادئ يحمل - هل من الرجولة ابتزاز الناس باعراضهم والتهديد بنشر اسرارهم على الملأ . هل من المهنية ان يستغل منصور ملفات موكليه كمحامي في مهاجمتهم وابتزازهم. تصورا لو ان طبيبا اذاع اسرار مرضاه على الملا او انه هددهم بكشفها لكي يبتزهم. انه الانحطاط بعينه. ش .
مرتضي منصور
يوسف سالم -لا اعلم كيف يقكر هذا الرجل مع انه يعتبر \ مستشارا \ له وزنه \ ولكن ضاع منه الاتزان واصبح يوزع شتائمه دون احترام للآخر لا حول ولا قوة الا بالله