ترفيه

رغم مساهمته الفاعلة في حملات وقف برنامجها

ريهام سعيد فخورة بـ"باسم يوسف"

ريهام سعيد
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تعالت الإعلامية ريهام سعيد عن الموقف الشخصي رغم&أن الإعلامي الساخر باسم يوسف كان أحد&المساهمين الفاعلين بوقف&برنامجها "صبايا الخير" فأبدت دعمها وفخرها به بعد تقديمه جوائز الـEmmy Awards، فيما أكد "يوسف" خلال مداخلة مع الإعلامي محمود سعد على تقديمه حفل ختام مهرجان قرطاج خلال الأيام المقبلة.

القاهرة:&فاجأت الإعلامية ريهام سعيد متابعيها عبر حسابها الشخصي على "فيسبوك" بتعاليها عن الموقف الشخصي، وذلك بتدوينة أعلنت فيها عن فخرها ودعمها للإعلامي الساخر باسم يوسف بعدما قدّم جوائز&الـEmmy Awards&قبل أيام بالولايات المتحدة الأميركية، على الرغم من مشاركته الفاعلة في الحملات الالكترونية لوقف برنامجها قبل أسابيعٍ قليلة وقيامه بنشر إعلانات الشركات الراعية التي توقف رعايتها لبرنامج "صبايا الخير" عبر حسابه الشخصي على "تويتر" الذي تفوق نسبة متابعته&الـ5 مليون شخص.

هذا وكتبت "سعيد" عبر حسابها "بالرغم من كل الي سببهولي من أذى أنا فخورة بباسم يوسف أنه قدم حفل الايميز"، علماً بأن تعليق ريهام هو الأول لها عن الإعلامي الساخر منذ وقف برنامجها.

وكان "يوسف" قد أجرى&مداخلة مع الإعلامي محمود سعد في برنامجه "آخر النهار"، وأكد مشاركته في حفل ختام مهرجان قرطاج بتونس من أجل مساندتها في هذه اللحظة ضد الإرهاب مشيراً إلي أن الأحداث الإرهابية التي وقعت قبل حفل الـEmmy Awards&كانت سبباً في تغيير كلمته قبل الحفل بيومين فقط.& كما أكد على أن إدارة الجائزة لم تتردد في الإبقاء عليه لتقديمه بعد هجمات باريس موضحاً أن القائمين على الحفل هم من طلبوا منه تعديل الكلمة لتكون ملائمة للأحداث كما تركوا له حرية تحريرها بالطريقة التي يراها مناسبة.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
دعك من باسم
سالم -

أقول لريهام سعيد وبعد الفضيحة المدوية التي اسقطتها إعلاميا واخلاقيا ان تترك باسم يوسف وشأنه , فهذا الإعلامي المرموق لديه مشروع انساني تحرري يختلف تماما عن بقية اعلاميي مصر الذين اصبحوا صورة باهته لبعضهم البعض . باسم يوسف قصة نجاح عربية نفتخر بها جميعا مثل الاف الشباب العرب الذين وجدوا في بلدانهم بيئة طاردة لانهم اختاروا التغريد خارج السرب والتميز فتلقفهم الغرب الذكي الذي يبحث عن المبدعين في كل مكان.