يحمل معاناة والدة عراقية فقدت ابنها وتحلم بعودته
باسل الشبيب يقدم في رمضان "رازقية" من بطولة آسيا كمال
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وشرح "الشبيب" أن مسلسل "رازقية" هو الجزء الثالث والأخير من ثلاثية "أعماق الأزقة"، لافتاً لأن هذا الجزء من إخراج علي أبو سيف، بعد أن قدم جزئين منه الأول "باب الشيخ" والثاني "المدينة". وشرح أنه حاول أن يشكل فيه لوحةً متناغمة بين أربع عائلات مختلفة في المستوى الإجتماعي والسياسي والإقتصادي. فينسج عبر أحداث الحياة اليومية لهذه العائلات الحدث الذي ينتقل بالمشاهد إلى بيئةٍ أخرى في أزقة البصرة ومن ثم إلى أهوار الناصرية وصرائفها ومشاحيفها.&
وأضاف شارحاً: في هذا الجزء حكايةً أخرى تختلف تماماً عن حكايتي الجـــــزءين &الأول والثاني، ومختلفة أيضاً بالشخصيات التي عرفناها فيهما عدا شخصيتين منهما حيث يبدأ الحدث الدرامي في لندن، مع شخصية "رازقية" التي هي المحور الرئيسي والبطلة المطلقة لهذا العمل الدرامي ويرافقها في الحدث زوجها "فؤاد"، بحيث يراودها حلمٌ أشبه بالكابوس يأتيها بشكلٍ دوري بين فترةٍ وأخرى في منامها برؤية إبنها (خليل) في محنة على الرغم من أنه قُتِلَ في الأهوار مع أعمامه بأحداث الجزء الأول من هذه السلسلة، لكن "رازقية" تصرُّ بعد هذا الحلم(الكابوس) على أنها أصبحت متيقنة ومؤمنة بأن إبنها "خليل" لايزال حياً. فيتحول هذا الحلم لمشكلة كبيرة بين "رازقية" التي تدهورت حالتها النفسية ووزوجها "فؤاد" الذي يتهمها بالجنون لكونه لم يؤمن بحلمها الذي جعلها تقرر العودة للعراق والبحث عن إبنها. فتواجه اعتراض زوجها الذي يرفض العودة للعراق مطلقاً بعدما ذاق فيه المُرّ من إعتقالاتٍ وتعذيب، وتتوالى الأحداث لتستمر على مدى 30 حلقة.&
يُذكر أن أحداث هذا المسلسل تبدأ في العام 1975، وتلك السنة كانت غنية بالأحداث والمتغيرات السياسية والإجتماعية، وقد تميزت بالتصفيات التي نفذها النظام البعثي بحق القوى الوطنية. وتتصل أيضاً مع أحداث تعود للعام 1968، من خلال شاب إسمه الدكتور ماهر والذي كان مرتبطاً فكرياً مع الشهيد الشيخ عارف البصري الذي أُعدِمَ في العام 1974، بالإضافة لوقفاتٍ درامية مع عدد من الشخصيات سواء في الكرادة أو في أهوار الناصرية أو البصرة.&&
التعليقات
اسيا كمال !!!
Mohammad -ماذا ماذا ماذا؟؟ المسلسل يرصد احداث عام 1975 حيث التصفيات الجسديه للوطنيين العراقيين ؟؟؟؟؟ اضحكتموني كثيرا والله ... اصلا العراق في زمن حكم البعث منذ عام 1968 وحتى الثمانينات كان يعيش في القمه .. وهذا مو كلامي هذا كلام حتى اللطامه من احزاب النفاق الديني السياسي ...اما الاختيالات المزعومه فنعم هي للخونه الذين ارتبطوا مع اعداء العراق كوطن ودوله وليس مع نظام البعث.. اما بالنسبه للمدعوه اسيا كمال فاقول لها ... من الذي جسد شخصية البعثيه المناضله في مسلسل سالم حزبنا ؟؟؟؟. من ايها المنافقون العربنجيه ؟؟؟؟ واخيرا الله يحب الستر .. اذكر هذه ( الفنانه!!) بمقطع الفيديو الذي ظهرت به في سوريا وهي في وضع مقرف وفاضح مع احد العربنجيه .....اخيرا يصف الامام علي شعب العراق فيقول .. يا اهل العراق .. يا اهل الشقاق والنفاق .. والله لقد ملاتم قلبي قيحا .. ويا اشباه الرجال ولستم بالرجال .. رحمة الله عليك ياابن اخ رسول الله وصهر الفاروق عمر بطل الاسلام ..