ترفيه

الألبوم كشف جرأتي

زيزي عادل: "أنا أنثى" ولم أقلد مايلي سايروس

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أقامت الفنانة زيزي عادل مؤتمراً صحافياً مساء أمس للحديث عن ألبومها الجديد "أنا أنثى" الذي طرحته قبل أسابيع قليلة في سوق الكاسيت، فيما تحدثت عن تجربة الإنتاج وإطلالتها الجريئة على غلاف الألبوم.

&& القاهرة:&رأت الفنانة الشابة زيزي عادل أن ألبومها الجديد "أنا أنثى" قد كشف&جرأتها التي لم تكن تعلم بها من قبل، وهو ما ظهر في اتخاذها قراراً بقص شعرها بالطريقة التي ظهرت بها على غلاف الألبوم في أول أغنية مصورة قدمتها منه، مشيرةً لأنها حاولت الظهور بشكلٍ مختلف في الألبوم الذي تعود به لسوق الكاسيت بعد غيابٍ طويل.

وأوضحت "عادل"&خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته مساء أمس&احتفاءً&بصدور&ألبومها أنها بذلت جهداً كبيراً لخروج الألبوم للنور بهذه الطريقة، مشيرةً لأن قيامها بإنتاجه على نفقتها الخاصة قد أرهقها كثيراً نظراً لكثرة التفاصيل التي اهتمت بها&إلى جانب التركيز على اختيار الكلمات والألحان والتوزيع، الأمر الذي جعلها تستغرق وقتاً أطول في التحضير له. وأوضحت أن مشاركتها بكتابة وتلحين عدداً من أغاني الألبوم جاءت بعد معرفة رأي المحيطين بها فيما تقوم بكتابته وتلحنه، مشيرةً لأنها حاولت تقديم ألبوم غنائي مختلف عن الموجود بالأسواق.

ورداً&على اتهامها بتقليد الفنانة العالمية مايلي سايروس بقصة شعرها، قالت&"عادل" أن الغرض من إطلالتها كان&الإختلاف ومفاجأة الجمهور وليس تقليد أحد، خاصةً أن اتخاذها قرار تقصير الشعر كان صعباً للغاية لتميّزها بالشعر الطويل خلال الفترة الماضية. أما عن الأغاني التي ستقوم بتصويرها بطريقة الفيديو كليب خلال الفترة المقبلة، فقالت&أنها لا تزال في مرحلة الإطمئنان على الألبوم وصدوره بالأسواق، ولم تحدد بعد أي الأغاني الجديدة ستقوم بتصويرها. وأضافت بردها&على سؤالٍ لـ"إيلاف" أنها سعيدة بتفاعل الجمهور وردود الفعل التي&وصلتها عن الألبوم والأغاني الموجودة فيه، وأكدت أنها تقبلت جميع الآراء&المرحبة بإطلالتها الجريئة والتي انتقدتها على حدٍ سواء.

هذا&وختمت "عادل" المؤتمر بقطع قالب الحلوى الذي حمل صورتها مع فريق عمل الألبوم وعدد من أفراد عائلتها وأصدقائها المقربين الذين حرصوا على الحضور للإحتفال معها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف