ترفيه

تطلق فيلمها "النبي" وتشارك في مزاد خيري لمركز سرطان الأطفال

سلمى حايك تقرع الأجراس من أجل أطفال سوريا

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تتواجد النجمة العالمية سلمى حايك في لبنان منذ يوم الجمعة الماضي في أول زيارة لها لبلد أجدادها لإفتتاح فيلم " النبي" للرسوم المتحركة الذي تنتجه وتؤدي صوت الشخصية بطلة العمل، كما كان على جدول أعمالها زيارة لمركز سرطان الأطفال الذي ستشارك في مزاد خيري لجمع التبرعات& له بالإضافة لزيارة قامت بها لمخيم للاجئين السوريين بالتعاون مع منظمة اليونيسيف.

&&& بيروت: تتواجد الفنانة العالمية سلمى حايك في لبنان منذ يوم الجمعة الماضي&في زيارة هي الأولى لها لبلد أجدادها،&واعتبرتها بمثابة حلم تحقق كان يراودها منذ زمن طويل. جدولها مزحم جداً وهناك الكثير من المحطات على أجندتها، حيث قامت& بزيارة لمركز سرطان الأطفال الذي تشارك في مزاد خيري لجمع التبرعات له، كما زارت مخيماُ للاجئين السوريين في منطقة البقاع نشرت تفاصيلها صفحة منظمة اليونيسيف في لبنان على الفيسبوك، وأرفقت صور الزيارة بالتعليق التالي: " ساعدت مؤيدة اليونيسف والمؤسسة المشاركة لحملة (قرع الأجراس من أجل التغيير) سلمى حايك على إطلاق نداء (قرع الأجراس من أجل أطفال سوريا) لجمع التبرعات لدعم الأطفال والأسر المتضررة من الأزمة السورية، في أعقاب زيارة قامت بها مؤخرًا لمقابلة لاجئين سوريين في لبنان.

كما زارت النجمة العالمية متحف جبران خليل جبران فى لبنان، وكانت في إستقبالها نائبة المنطقة ستريدا جعجع ورئيس لجنة جبران الوطنية الدكتور طارق الشدياق، ورئيس بلدية بشري انطوان طوق. وبعد زيارة حايك والوفد المرافق متحف جبران كتبت في السجل الذهبي: "اسير عبر حلم لأغوص في روح صديق عنى لي الكثير. لم يسبق ان شعرت به قريباً الى هذه الدرجة. واعلم انني لطالما اردت ان اكون هنا".
وظهرت سلمى حايك بملابس بسيطة وأنيقة، والتقط المصورون صوراً لها بجوار تمثال الشاعر الكبير، ثم قامت بغمس قدميها فى المياه الموجودة إلى جوار تمثاله.
وفي سينما في شارع بليس مقابل الجامعة الأميركية في بيروت حضرت حايك& ومعها فريق عمل فيلم النبي الذي انتجته بتمويل من FFA PRIVATE BANK بادارة جان رياشي وتوزيع محمد فتح الله.
وأجابت على أسئلة الصحافة اللبنانية التي حضرت لرؤية النجمة الهوليوودية المكسيكية الجنسية اللبنانية الأصول الفرنسية الإقامة… والتي تكلمت عن مواضيع مختلفة من حصولها على أوراق "إخراج قيد" لبنانية إلى حقوق المرأة اللبنانية والمغتربين وأشادت عدة مرات بشخصية الكاتب الراحل جبران خليل جبران وبعمله التي قررت أن تنتجه وتساهم في جعله فيلماً عصرياً يحادث الأجيال الجديدة.
وتحضر مساء اليوم الاثنين، العرض العالمي الأول للفيلم في أسواق بيروت.
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مجرد راي
محمد الجزائر -

المسيحيين العلمانيين عندهم انسانية اكثر من المتدينين عكس المسلمين المسلمين المتدينين عندهم انسانية اكثر من العلمانيين

لا حق معك
mohamed -

كما فعل هتلر العلماني لما تسبب وروسيا وأمريكا بقتل 50 مليون ابان الحرب العالمية التانية .وكما فعلت روسيا الشيوعية بمخالفي الرأي لما نفتهم الى اقاصي سيبريا وكما فعلت أمريكا رائدة العالم الديمقراطي بنكزاكي وهيروشيما