ترفيه

إلتقطتها عدسات الصحافة تتصفح هاتفها الذكي

جنيفر لوبيز تتجاهل ماريا كاري في حفل Billboard

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إلتقطت عدسات الصحافة النجمة العالمية "جنيفر لوبيز" وهي تتصفح هاتفها الذكي في الوقت الذي كانت تغني فيه النجمة "ماريا كاري" على المسرح خلال حفل توزيع جوائز Billboard ما يؤكد المصادر التي تتحدث عن استمرار الخصومة والعداء بينهما.

القاهرة: إلتقطت عدسات الصحافة النجمة العالمية "جنيفر لوبيز" وهي تتصفح هاتفها الذكي في الوقت الذي كانت تغني فيه النجمة "ماريا كاري" على المسرح خلال حفل توزيع جوائز Billboard ما يؤكد المصادر التي تتحدث عن استمرار الخصومة والعداء بينهما.

وكانت "لوبيز" قد تناولت هذا الأمر إعلامياً، وأنكرت أي دورٍ لها في الخلاف الواقع بينهما حيث أخبرت "آندي كوهين" أثناء اطلالتها في برنامجه What Happens أنها لا تعرف ما حدث، وقالت: لقد قرأت ما قالته عني، لكننا لم نلتقِ أبدا. وأضافت: نحن لا نعرف بعضنا البعض ولا أعرف حقاً ما سبب كل هذا. وأنهت حديثها حول ذلك الخلاف قائلة: أحزن حقاً عندما أسمع أي شيء سلبي من "كاري" لأنني حقاً من معجبيها.

بدورها "كاري" ليست من النوع الذي يناقش&هذه الخلافات في المقابلات&الصحفية أو التليفزيونية، فقد تجاهلت الرد على السؤال الذي وُجِّه لها حول خلافها مع "لوبيز" في أحد الفيديوهات المنشورة لها على الـYouTube. وعندما&سألها الإعلامي "لاري كينغ"&عن التنافس بينها وبين "لوبيز"، أجابت: هناك منافسة، ولكن لا أعتقد أن لي علاقة بذلك. وأنا حقاً لا أهتم، فليس لديها ما تفعله معي. وأضافت: إن الغناء وكتابة الأغاني هي مواهب قد منحها الله لي. والغناء هو كل حياتي. وأنا ممتنه لذلك لأنني أقدم شيئاً مختلفاً.

هذا وتقيم "كاري" بقصر "سيزر" في "لاس فيغاس" من أجل حفلاتها الغنائية، ومن المقرر أنها ستتنافس مع "لوبيز" في العام المقبل هناك. علماً أنه في عام 2012 قد حلت "كاري" مكان "لوبيز" كعضو لجنة تحكيم ببرنامج المواهب "American idol"، إلا أنها استمرت لموسمٍ واحد، ثم عادت "لوبيز" إلى موقعها في اللجنة مجدداً في العام 2013، علماً أنها أطلقت مؤخراً أغنيةً منفردة لها بعنوان Infinity.

فيما يلي رابط&يُظهر "لوبيز" وهي تتصفح هاتفها أثناء أداء "كاري" على&مسرح Billboard:

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف