ترفيه

بعدما إعتذر عما قدّمه بحفل الموركس دور

شقيق "صباح" يؤكِّد عـدم مقاضاة العائلة لـ"باسم فغالي"

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أكد شقيق الشحرورة الراحلة "صباح" الشاعر روجيه فغالي تراجع العائلة عن فكرة&مقاضاة&باسم فغالي، وذلك خلال استضافته ضمن برنامج "ليـالي رمضان B. بيروت".

&& بيروت:&أكد شقيق الشحرورة الراحلة "صباح" الشاعر روجيه فغالي عـَدمَ مقاضاة العائلة لـ "باسم فغالي"، وذلك خلال استضافته ضمن برنامج "ليـالي رمضان B. بيروت" الذي يُطِل على المشاهدين للعام الرابع على التوالي بحلقاتٍ مباشرة& عبر شاشة الـ LBC،& يقدّمها رئيس تحرير البرنامج الإعلامي بلال العربي، بمشاركة نانسي ياسين، ساشا دحدوح، نيفين سكيكي وهدى كمال.

وأوضح "فغالي" بعد تقريرٍ عرضه البرنامج عمّا وُصِفَ بإساءَة باسم فغالي لصباح في حفل الموريكس دور، أنّ العائلة لن تقاضيه&لأنه إعتذر عما بدر من قبله في السهرة المذكورة، واعتذاره يكفي لأن روجيه وورثة صباح يدركون جيداً كم أن باسم أحبّ الشحرورة، ثمّ هو من نفس عائلتها ومسقط رأسها "وادي شحرور" في لبنان.

وتحدث "الشاعر" عن مزايا شقيقته الراحلة"، وخصّ البرنامج بصورٍ حَصرية من ألبوم العائلة. كما&روى كيف أنّ صباح صورَت في إحدى المرات برنامجاً تلفزيونياً لمدة ثلاث ساعات، وحين انتهى التصوير حضر المخرج ليبلغها أن خطأً تقنياً وقعَ وأن شيئاً لم يتم تسجيله، إلا أن صباح رفضت أن يعترض شقيقها على الأمر، وقالت له: سنعيد التصوير في جميع الحالات، فدعنا نفعل ذلك بأعصاب هادئة!

يُذكر أن هذه&الحلقة حملت روح صباح وحُضِّرَت بنيّة تكريمها، وحلّت عليها ضيفة أيضاً الفنانة فيفيان مراد التي روت أنها زارت صباح قبل خمسة عشر يوماً من وفاتها وأن الشحرورة تغزّلت بتسريحة شعرها وطلبت منها ألا تقصّهُ أبداً. كما شاركت في الجلسة الكاتبة والإعلامية د. ريما نجم التي كشفَت عن أحدث كتاباتها ودندنت&مقاطع بصوتها، ثم&اختُتِمَت الحلقة بعرض أزياء مباشر من المصمم جان فارس الذي تعاون مع صباح وقدّم لها ثوباً باللون الأحمر أحضرهُ معه إلى الاستوديو.

يُذكر أن برنامج " ليالي رمضان B. بيروت" يُعرض يومياً بشكلٍ مباشر من العاشرة وحتى الساعة الحادية عشر والنصف بتوقيت بيروت على شاشة الـ& LBC

باسم فغالي يقلِّد الصبوحة في حفل الموركس دور:&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف