ترفيه

تقدمه مجموعة مغنيات بين الفردي والجماعي

"بهججة" حفل مونولوجات معاصرة في ساحة روابط

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تستضيف ساحة "روابط " بوسط البلد في القاهرة&يوم الأحد الموافق 20 سبتمبر(أيلول) المقبل الحفل الغنائي الضاحك "بهججة" الذي&يقدّم أغاني جديدة كُتبت خصيصاً لهذه التجربة في أغاني المونولوج التي فقد&الفنانون الإهتمام بتقديمها، علماً أنه سيتم تقديمها بشكلٍ معاصر، وأيضاً بأغاني مرح وبهجة، تعبّر عن أصحاب التجربة.

&& بيروت: تستضيف ساحة "روابط " بوسط البلد في القاهرة&يوم الأحد الموافق 20 سبتمبر(أيلول) المقبل الحفل الغنائي الضاحك "بهججة" الذي&يُقدّم أغاني جديدة كُتبت خصيصاً لهذه التجربة في أغاني المونولوج التي فقد&الفنانون الإهتمام بتقديمها، علماً أنه سيتم تقديمها بشكلٍ معاصر، وأيضاً بأغاني مرح وبهجة، تعبّر عن أصحاب التجربة.

والجدير بالذكر هو أن هذه الأغاني من تلحين أيمن حلمي، وهو صاحب الفكرة بهذه التجربة، كما أنه يديرها فنياً وإنتاجياً، فيما تقوم بالتوزيع المؤلفة الموسيقية نهلة مطر. أما الغناء، فلمجموعة من البنات يحيين الحفلة ما بين الغناء الفردي والجماعي، علماً أن بعضهن تغني منفردة للمرة الأولى. وهن: أسماء أبو اليزيد، إسراء صالح، رغدة جلال، سمر جلال، نهال كمال ووئام عصام&الذين اجتمعن في هذه التجربة&ويسعين للإعلان عن استمرارهن كفرقة غناء بعد هذا الحفل الأول لهن وظهوره للنور.

وشارك في كتابة&الأغاني الشعار أحمد حداد، خليل عز الدين، شادي عاطف ومايكل عادل، وأيضاً أيمن حلمي وإسراء صالح&إحدى المغنيات بالعرض، علماً أن&بعض هذه الأغاني تم تقديمه مسبقاً في عرضٍ مسرحي من تلحين أيمن حلمي، لكن يعاد تقديمها بتوزيعٍ جديد، كما سيقدّم الحفل أغنيتين من الموروث، برؤية جديدة.

ويقول "حلمي" عن هذا الحفل: "العيش في حالةٍ من البهجة ولو مؤقتة، يساعدنا على&الإستمرار في هذا الواقع الصعب. وكذلك بالنسبة للجمهور".&علماً أنه&اشتهر بالعمل مع مطربات بالـUnderground أو الموسيقى البديلة، وتقديم تجارب جديدة كل فترة.&&

وأضاف: "فكرتُ في حفلٍ غنائي يناسب ظروف الفترة الحالية بمجتمعنا التي يغلب عليه اللون الرمادي والألوان الغامقة. ولقد بذلتُ وكل المشاركين معي الكثير من الجهد لنصل إلى هذه النقطة، حيث موعد الحفل قد تحدد بعد أيام، ونحن نعمل في ظل ظروف إنتاج صعبة، لأننا نحاول توصيل رسالة أنه وسط كل تلال القبح والمنغّصات حولك، ومهما كبر حجمها، يمكن أن تقدّم شيئًا جميلاً، أيًا كان، وكأنه بيان احتجاج منك على ما هو حولك، ومقاومة لاستسلامك للقبح. أنا سعيد جداً بهذه التجربة، وفخورٌ بثقة شركاء العمل بي. خاصةً أننا عندما بدأنا لم يكن واضحاً ما سننتهي إليه."

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف