ترفيه

أنباء عن عودتها إلى ليام همسورث

مايلي سايروس ترتدي خاتم الخطوبة من جديد

مايلي سايروس
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تسري شائعات أن النجمة مايلي سايروس تعود بخطواتها العاطفية إلى الوراء لترتبط مجدداً بحبيبها وخطيبها السابق ليام همسورث، علماً أن بعض الأخبار تشير لخطبة جديدة بينهما.

بيروت: تسري شائعات أن النجمة مايلي سايروس تعود بخطواتها العاطفية إلى الوراء لترتبط مجدداً بحبيبها وخطيبها السابق ليام همسورث، علماً أن بعض الأخبار تشير لخطبة جديدة بينهما. وكانت أولى الشائعات عن عودة المياه لمجاريها بنيت على لقائهما في أستراليا في العام الجديد، ثم شوهِدت في مطار JFK بعد ظهر الاثنين أول من أمس وهي ترتدي خاتم الخطوبة ذاته الذي كانت ترتديه أثناء فترة ارتباطهما، والذي أهداها إياه "همسورث" في العام 2012. كما تم تصويرها وهي تُفرِغ صناديق الشاحنة في منزله في ماليبو، كاليفورنيا، خلال عطلة نهاية الأسبوع. في حين صرّح مصدر مقرّب منهما لمجلة "بيبول" الأميركية أن "سايروس" لم تتخلَ يوماً عن حبها لـ"همسورث" رغم شجارهما المستمر آنذاك، وذلك لأنه حب حياتها الذي كانت تأمل دائماً بعودتها إليه.
&

سايروس في المطار ويبدو خاتم الخطوبة بيدها

الخاتم نفسه بيدها في العام 2012

والجدير بالذكر أن حياة "سايروس" بقيت تحت الأضواء في فترة انفصالها عن "همسورث"، فهي عاشت علاقات عابرة رفيعة المستوى إحداها مع المغني باتريك نجل الممثل العالمي آرنولد شوارزنغر واستمرت معه حتى "أبريل"(نيسان) 2014، علماً أنه سرت أخبار عن ارتباطها بعارضة "فيكتوريا سيكرت" ستيلا ماكسويل لفترة قصيرة بعد ذلك. لكنها كانت قد ظهرت بحديثها مع باربرا والترز في العام 2013 لتصرّح بأنها أصبحت أكثر نضجاً وكأن التجربة العاطفية قد علمتها درساً صعباً، بحيث قالت لها: "لم أعد أريد أي علاقة تربطني بشخص لدرجة أنني سأشعر بغيابه بألم. لم أعد أريد شخصاً أشعر بدونه أنني ناقصة وأفقد برحيله جزءاً من ذاتي. هذه التجربة جعلتني أكثر نضجاً. ولم أعد أريد وجود شخص بحياتي يجعلني أشعر بغيابه أنني لست أنا نفسي بدونه."

من جهته ليام، كان قد صرّح في أكتوبر(تشرين الأول) الماضي أنه لا يزال يكن المشاعر لحبيبته السابقة أي "سايروس" وذلك في حديثه لمجلة "Men's Health magazine"، حيث قال: "لقد أمضينا خمس سنوات معاً، وأنا لا أعتقد أن هذه المشاعر قد تتغيّر، وهذا أمر جيد& بالنسبة لي، لأنه يثبت لي أن هذه العلاقة كانت حقيقية وليست عابرة. لقد كانت جزءاً هاماً من حياتي وهكذا ستكون دائماً".

وعليه، فهذه التصريحات تؤكد عمق العلاقة بينهما ومدى صدق مشاعرهما، وقد يكون هذا دليلاً على تمسكهما ببعضهما وإمكانية البناء على صحة الأخبار التي أكدت عودتهما لبعضهما مع الإشارة إلى لقاءاتهما المتكررة، فهل ارتدت "سايروس" الخاتم لتُعلِن خطوبتهما من جديد؟ يبقى الجواب في جعبة الأيام القادمة.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف