لولا محبتي وإحترامي لإليسا لإعتذرت عن حضور حفل تكريمها
عاصي الحلاني: لا خلاف مع روتانا وإنّما تعديل لبنود العقد
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&ضيفا "إيلاف" اليوم هما فارس الغناء العربيّ عاصي الحلاني ورئيس شركة روتانا للمرئيات والصوتيات سالم الهندي.&
&عن حضوره لحفل إليسّا وعمّا إذا كان مؤشّراً لعودة التعاون بينه وبين شركة روتانا، قال عاصي لكاميرا "إيلاف": " التعاون مع روتانا مستمرّ ولم ينتهي، وبيني وبين روتانا عمر من التعامل، والنجاح، والعطاءات، والإنتاجات التي قدّمناها، إنّها علاقة إستمرّت على مدى عشرين عاماً. لم يكن ما بيننا خلاف بقدر ما هو بعض التعديلات على بعض بنود العقد ما بيننا، وبإذن الله نحن سوياً، وأتمنّى أن يكون الألبوم القادم مع شركة روتانا".&
&وعن طبيعة البنود التي تكلّم عنها الحلاّني، قال سالم الهندي: " الفنّان عاصي الحلاّني دائماً يطمح إلى بنود تهمّ فنّه. وهنا يقاطعه عاصي قائلاً: " أعتقد أنّ هذه أمور خاصّة، وكلّ ما يمكننا قوله هو أنّه ليس هناك من خلاف، ولا مشاكل، وأكبر دليل على هذا الكلام هو وجودي اليوم في هذا الحفل، لأنّي هنا بدعوة من الأستاذ سالم الهندي، ولولا حبّي، وإحترامي، وتقديري لإليسّا من المؤكّد أنّي كنت سأعتذر، فإذن المحبّة والإحترام ما بيني وما بين الأستاذ سالم من جهة، وما بيني وبين إليسّا من جهة أخرى، جعلني متواجداً بينكم الليلة، وأستغلّ الفرصة لأقول مبروك لإليسّا، ولأقول بأنّ روتانا هي شركة من الشركات العربيّة التي أعتبر أنّها قدّمت وما زالت تقدّم الكثير للفنّ العربيّ وللأغنية العربيّة".&
&وعمّا إذا كانت عودة التعاون بين روتانا والفارس عاصي الحلاّني قريبة، قال أبو فوّاز لكاميرا "إيلاف": " نعم إنّها قريبة بإذن الله، وفي النهاية عندما توجد المحبّة، توجد هذه الجمعات الجميلة المتواجدين فيها نحن اليوم".&
&وعمّا إذا كان قد إستمع لألبوم "سهّرنا يا ليل"، وعن رأيه به قال الحلاّني: " سهرنا يا ليل أغنية جميلة، وكذلك الكليب جميل جداً أيضاً، ولكن للأسف لم تتح لي الفرصة لأستمع إلى كامل الألبوم، ولكن على العموم أغنية "سهّرنا يا ليل" هي من الأغنيات الرائجة، وإستمع إليها الجمهور بشكل كبير".&
تصوير فوتوغرافي: علي كاظمتصوير فيديو ومونتاج: عفيف الصايغ&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف