حياتها معقدة ويصدمها مكسيم خليل
تفاصيل "ليلة" رانيا يوسف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يواصل الفنانان رانيا يوسف ومكسيم خليل تصوير مسلسلهما الجديد "ليلة" المقرر عرضه خلال الأسابيع المقبلة، علماً أنه&ينتمي لنوعية الدراما الطويلة.
القاهرة: يواصل فريق عمل مسلسل "ليلة" الذي يضم رانيا يوسف، مكسيم خليل، سهر الصايغ، أحمد سلامة، أمل رزق، وهيدي كرم، تصوير المسلسل الذي كتبه السيناريست علي كمال ويخرجه محمد بكير، وسيُعرض خلال الأسابيع المقبلة علماً أنه ينتمي لنوعية الدراما الطويلة.
وتدور أحداث المسلسل من خلال بطلته "ليلة" وهي السيدة التي تزوجت من عمر المنشاوي الموسيقار الذي يسعى للوصول للجمهور، ويوافق على الإرتباط بها رغم ظروفها الخاصة، فهي تعيش نصف الأسبوع معه في المنزل والنصف الآخر في منزل عائلتها، وذلك&لأن لديها شقيقة صغرى مصابة بمرض التأخر العقلي مما يجعلها تعاني من ظروفٍ صعبة، وقد توفي والدها، علماً أن شقيقتها الكبرى ناريمان شخصية انتهازية تسعى لأن تكون مذيعة تليفزيونية بأي وسيلة، وتريد وضع شقيقتهما الصغرى في إحدى دور الرعاية باعتبارها عبئاً على الأسرة، الأمر الذي&يواجه معارضة من "ليلة" ووالدتها.
ويجسد دور عمر في الأحداث الفنان الشاب رمزي لينر، فهو ينتمي لأسرةٍ ثرية ونشأ في حي الزمالك بوسط القاهرة وأكمل دراسته في معهد الكونسرفتوار، ويشعر بأن السوق لا يستوعب الموسيقى التي يريد تقديمها ما سبب خلافات بينه وبين زوجته. أما حياة "ليلة" زوجته فمليئة بالأحداث والتفاصيل، فهي من أسرةٍ متوسطة لا يكفيها معاش والدها المتوفي، وتعمل مُدرِّسة ألعاب في أحد المدارس الدولية وتحاول من خلال راتبها توفير&الدخل الكافي&للإنفاق على شقيقتها المريضة بالتأخر العقلي، بينما صدمت من قبل&حبيبها الأول نادر الذي يجسد دوره الفنان مكسيكم خليل. فقد تخلى عنها&رغم اتفاقهما على الإرتباط، وسافر إلى الولايات المتحدة بعد وفاة والده، ولم يكمل دراسته في كلية الطب من أجل تحقيق حلمه بالتمثيل الذي رفضه والده دون أن يفكر بـ"ليلة".
&
التعليقات
.....................
سحلب -مسابقة جمال المؤخرات .. هذا ما أتوقع أن يحصل قريباً في ظل هذا التوهان الذي يعيشه عالم الغرب .. هذا التوهان حقيقة هو نتيجة القمع الذي كانت تمارسه كنيسة القرون الوسطى للعلم وللثقافة .. آثار هذا القمع لازالت باقية .. نلمحه في صور شتى .. ردات أفعال متمردة .. مثاله هذا الذي نشاهده مؤخراً من انتشار التركيز على المؤخرات أثناء تصوير نجمات الفن والغناء . كاد لا أصدق أن
أستغفر الله
سحلب -( كاد لا أصدق أن ) كيف جاءت هذه الكلمات المتقاطعة في تعليقي السابق .. هل أنا الذي كتبتها .. مؤكد أنه أنا .. على أية حال أخشى أنه أنا الذي بالفعل قد أصابته حالة من التوهان وليس الغرب .. فتش عن صورة هذا التقرير .. ربما .