نشرت صورتها وزوجها في "عيد الحب"
أصالة تُغلِق "إنستغرام" بوجه الجمهور وتتراجع
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أغلقت الفنانة أصالة حسابها الخاص على "إنستغرام" بوجه متابعيها الذين تجاوز عددهم المليون شخص،&فحولته من حسابٍ عام إلى خاص لفترةٍ وجيزة، لكنها عادت وفتحته.
&& القاهرة: بعد تعرّضها للعديد من المواقف المحرجة بسبب نشر صور خاصة لها ولعائلاتها خلال الفترة الماضية، قررت الفنانة السورية أصالة نصري أن تحوّل حسابها على "إنستغرام" من عامٍ إلى خاص لا يمكن للجمهور مشاهدة ما يُنشر عليه ما لم تسمح هي بذلك. لكنها على ما يبدو، عادت عن قرارها، لتفتحه من جديد وتترك التعليق على صورها متاحاً من خلاله.
وكانت "أصالة" التي يتابعها أكثر من مليون شخص عبر "إنستغرام" قد تعرضت لجملة إنتقادات بسبب عفويتها وتلقائيتها كان آخرها عندما نشرت صورة لزوجها طارق العريان وهو يحتضن احد أبنائهما حيث تعرّض للإنتقادات بسبب وجود زجاجه مياه مرتفعة الثمن بجواره، وقدمت اعتذاراً للجمهور لعفويتها خاصةً بعدما استغلها البعض للمزايدة على مواقفها السياسية المعارضة للنظام السوري.
&
كما أنها سبق وتعرضت لمواقف مُحرِجة مشابهة عندما نشرت صورة تؤأمها بأول أيام الدراسة مع كروتهما الدراسية الخاصة والتي تحمل رقم هاتفها وعنوان منزلها، الأمر الذي دفع زوجها المخرج طارق العريان لاتخاذ قراره بتغيير عنوان منزلهما والإنتقال للعيش في مكانٍ آخر، فيما اعتذرت أيضاً عن صورة أخرى ظهر فيها زوجها وهو يرتدي ملابس غير مناسبة بخلفية صورة نشرتها لها.
مع زوجها بعيد الحب:
وكانت قد نشرت بالأمس صورةُ لها مع زوجها بمناسبة "عيد الحب" تركتها متاحة للجمهور، وذيلتها بتعليقٍ جاء فيه: "الحبُّ مفتاح الضمير ومفتاح الفرح ومفتاح النجاح ، فضميرنا يؤلمنا إن آلمنا من نحب أو حتّى من نعرف حتى من لانعرف ، وبالحب نتجاوز الألم نتجاوز المِحَن نتجاوز الفشل ، وللحبّ نعمل وللحبّ نتفوّق وبالحبّ نحتمل، شكراً حبيبي لأنّك أعطيتني فرصة أن أكون معك ، شكراً لضميرك ولوفاءك ولقلبك الطاهر وعقلك المبدع ، شكراً لأنك أصبحت مثلي معبّراً والحمد لله أنّك حتّى غلبتني ، لن أسألك في هذه اللحظة هل تحبّني؟ لأنّي أعلم أنّك تعيش من أجلي ، وفي عاشر عيد حب لنا معاً ، كلّ عام وأنت حبّي الأول والمخرج الأوّل والعاشق والوفي الأوَّل". علماًأنها نالت ثناء الجمهور على هذه الصورة&وتعليقها الهادف.
&