ترفيه

 سلام تفتتح قرية المحركات الميكانيكية في مهرجانات بيروت

بولا يعقوبيان بطلة سباق "الكارتينغ" للنجوم

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من بيروت: إفتتحت رئيسة جمعية مهرجانات بيروت الثقافية لمى تمّام سلام قرية المحركات الميكانيكية عند واجهة بيروت البحرية، في إطار الدورة الأولى من مهرجانات بيروت الثقافية. 
واستُهِلَت أنشطة القرية بسباق "كارتينغ" للنجوم، شارك فيه عدد من نجوم الفن والإعلام، في أجواء من المرح، بحضور الفنانين راغب علامة رويدا وجوزف عطية.
وبعد سبع لفّات للحلبة، فازت الإعلامية بولا يعقوبيان بالسباق، وحلّ الفنان ميشال قزي ثانياً والفنان نقولا الأسطا ثالثاً. وشارك أيضاً كل من المخرجة رندلى قديح والإعلامي ميشال قزي والممثلون ميرفا القاضي ووسام حنا ووسام صباغ.

علوية:
وقال المشرف على أنشطة رياضة المحركات في المهرجانات الإعلامي الرياضي علي علوية أنه بإمكان زوّار قرية المحركات مزاولة "الكارتينغ" على الحلبة التي أقامتها Pit Stop Karting من الرابعة عصراً إلى منتصف الليل حتى اختتام المهرجان الأحد.

أنشطة مستمرة:
يُذكر أنه في برنامج قرية المحركات، تنطلق اليوم السبت فعالية كأس بيروت لسباقات السرعة من الثامنة صباحاً إلى الثانية عشرة ظهراً، وكأس Rotax بيروت للكارتينغ من العاشرة صباحاً إلى الثانية والنصف بعد الظهر، وكأس بيروت للإنجراف drifting من الأولى والنصف بعد الظهر إلى الخامسة والنصف عصراً. 

أما برنامج الأحد فيبدأ في السابعة صباحاً مع تجارب السيارات المشاركة في رالي "كأس بيروت"، يليها   استعراض للدراجات النارية بين التاسعة والعاشرة، وفي التاسعة والنصف استعراض للسيارات السريعة. 

وينطلق عند العاشرة والنصف رالي "كأس بيروت"، إحدى مراحل بطولة لبنان للراليات. أما عرض "الفورمولا 1" مع سيارة Red Bull بقيادة السائق كارلوس ساينز جونيور، فينطلق عند الرابعة عصراً،على مسار يمتد من الواجهة البحريّة حتى تمثال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، حيث تنطلق السيارة من منطقة "زيتونة باي" وتتجه نحو "البيال" ثم صعوداً نحو بنك عودة، حيث تستدير استعراضياً وتعود في اتجاه نقطة الإنطلاق. ويبلغ طول المسار نحو 1.5 كلم وتسلكه السيارة أربع مرات مع الإشارة إلى أن كل أنشطة رياضة المحركات تُقام بتنظيم من النادي اللبناني للسيارات والسياحة. 
 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف