ترفيه

الجزء الثاني من العرّاب بعد شهر رمضان

عاصي الحلّاني: إن شاء الله تكون لي ولنجوى إطلالة في بعلبك

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

ضيف "إيلاف" اليوم هو فارس الغناء العربيّ النجم عاصي الحلّاني الذي إلتقيناه على السجّادة الحمراء لمهرجان "موركس دور" في هذه الدردشة المصوّرة.

&إيلاف من بيروت: في دردشة معه بعد نيله "موركس دور" عن مسيرته الفنيّة التي إستمرّت 25 عاماً في الفنّ، تحدّث الفارس عاصي الحلّاني لكاميرا "إيلاف" عن إنطباعاته بهذه الجائزة، لنسأله بعد ذلك عن جديده الفنيّ، وعن العمل المشترك المفترض أن يجمعه مع نجوى كرم في بعلبك.

عن نيله لجائزة "موركس دور" عن 25 سنة من التألّق في مشواره الفنيّ، قال: "شكراً لإدارة "موركس دور"، وشكراً لكلّ المحبّين، وأدعو الله أن يعطيني الصحّة والقوّة& كي نستمرّ دائماً بنفس الوتيرة".

وعن غيابه عن الشاشة الرمضانيّة هذا العام، بعدما كان مفترضاً أن يُشارك في الجزء الثاني من مسلسل العرّاب، قال: "سنصوّر الجزء الثاني من العرّاب، ولكنّه سيُعرض بعد شهر رمضان".

وعن جديده الفنيّ، قال الحلّاني لكاميرا "إيلاف": "من المفترض أن يصدر ألبومي في فصل الصيف المقبل، وقد صوّرت أغنية منفردة على طريقة الفيديو كليب مع المخرج سعيد الماروق ستُعرض في عيد الفطر، ويتضمّن الألبوم الجديد عشر أغنيات، إضافة إلى مشاركتي في مهرجانات عديدة في لبنان، وخارج لبنان".&

&وعن تصريح الفنّانة نجوى كرم في لقائها الأخير مع "إيلاف" عن أمنيتها بالوقوف معه في عمل يجمعهما سويًّا على أدراج "بعلبك"، وعمّا إذا كان يفكّر جديّاً بالإقدام على هذه الخطوة، قال: " كلّ شيء جيّد في وقته، أنا لا أشعر أنّ أيّ شيء قد تأخّر، نحن موجودون، وما زلنا مستمرين، أكان نجوى أم أنا، واليوم قلت كلمة على مسرح الـ "موركس دور": بعد 25 عاماً في الفنّ، أشعر بأنّي بدأت حديثاً اليوم، لذلك أعتبر أنّي اليوم جديد، وعطائي لن يتوقّف في مكان ما، وليس للفنّ عمر، الفنّ هو تطوّر وتجدّد، وإبتكار، وبحث عن أفكار جديدة، لذلك كلّما ننضج في المجال وفي العمر، كلّما يصبح لدينا عطاء أكبر وأحسن، لذلك إن شاء الله تكون لي ولنجوى إطلالة في بعلبك، وكما قلت سابقاً، لكلّ شيء وقته، ونتكلّم عنه في ساعته".

تصوير فيديو ومونتاج: كارن كيلاتيا
تصوير فوتوغرافيّ: علي كاظم


&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف