ترفيه

أنجلينا جولي تطلب الطلاق من براد بيت

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أنجلينا جولي وبراد بيت تزوجا في فرنسا قبل عامين لكنهما يعيشان معا منذ 2004

رفعت نجمة هوليوود الممثلة أنجلينا جولي دعوى قضائية للطلاق من زوجها الممثل براد بيت، والحصول على حضانة ستة أطفال، بحسب ما ذكره موقع "تي إم زد" الإخباري المهتم بشؤون الفنانين والمشاهير.

وينهي هذا الخبر العلاقة بين الزوجين اللذين كانا يعرفان بـ"برانجيلينا"، وهما أشهر زوجين مرموقين في هوليوود.

وجاء في الخبر الذي نشره الموقع أن جولي البالغة من العمر 41 عاما، قدمت الدعوى الاثنين، متحدثة عن اختلافات مع بيت - البالغ 52 عاما - لا يمكن تسويتها، ومحددة تاريخ انفصالهما بدءا من 15 سبتمبر/أيلول.

وتزوج النجمان في فرنسا في شهر أغسطس/آب، قبل عامين، لكنهما كان يعيشان معا منذ عام 2004، ولديهما ستة أطفال ، ثلاثة منهم بالتبني.

وتسعى جولي إلى حضانة الأطفال الستة، مع منح بيت حق زيارتهم، بحسب ما ذكره موقع "تي إم زد"، الذي قال إنها لم تطلب نفقة زوجية.

فازت جولي بالأوسكار في عام 1999

وترجع شهرة بيت الفنية إلى 25 عاما مضت، حينما ظهر بقميص بلا أكمام لفت الأنظار في الفيلم المعروف "ثيلما ولويز"، ثم أصبح حديث كل بيت في هوليوود.

ورشح بيت مرتين لجائزة الأوسكار في التمثيل، لكنه فاز بالجائزة فعلا، عن فيلم "عبد لاثني عشر عاما" باعتباره أفضل فيلم من حيث الإنتاج.

أما جولي فصعدت إلى النجومية بدورها في فيلم "فتاة قوطعت - غيرل انتربتيد" في عام 1999، وحصلت على الأوسكار عن دورها كممثلة مساعدة، في تمثيل دور الفتاة المتمردة في مصحة عقلية.

جولي تعرف أكثر الآن بدورها الإنساني في مجال اللاجئين

وتعرف جولي حاليا بدورها في الأعمال الإنسانية أكثر من أدوارها في السينما، بعد تعيينها سفيرة للنوايا الحسنة لعدة سنوات للمفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة.

وهي أيضا أحد أكثر الرموز شهرة في المعركة ضد مرض السرطان. وقد خضعت لعملية جراحية أزالت فيها ثدييها ومبيضيها وقناة فالوب لديها، للحيلولة دون إصابتها بالمرض الذي تسبب في موت أمها، وجدتها، وخالتها.

وقد سبق لجولي الزواج مرتين من قبل، مرة من الممثل جوني لي ميلر، وأخرى من الممثل بيلي بوب ثورنتون.

وكان بيت أيضا متزوجا قبلها من نجمة مسلسل "أصدقاء - فريندز" جينيفر أنيستون.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف