ترفيه

هيفاء وهبي تحصد جائزتين في ألمانيا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

"إيلاف" من القاهرة: حصدت النجمة هيفاء وهبي جائزتي الأيقونة العربية المميزة (Outstanding Arab Icon Award) و"أجمل إطلالة"( Best Look Award) ضمن حفل توزيع جوائز daf BAMA الذي أقيم في مدينة هامبورغ الألمانية.

ولقد إعتذرت عن حضور الحفل، مع توجيه الشكر الجمهور الذي صوّت لها لتكون في مرتبة متقدمة في التصويت. كما تمنّت التوفيق لإدارة المهرجان، وقد تسلمت عنها الجائزتين رئيسة المهرجان رويا نادي.

وأعربت عن سعادتها البالغة بالجائزتين اللتين ستضافان إلى رصيدها من الجوائز العالمية، مؤكدةً على شكرها لكل من صوّت ولكل من يتابع أعمالها في مختلف انحاء العالم، وقالت أن فوزها بالجوائز الجماهيرية ما هو إلا دليل على الحب الذي يكنه الجمهور لها.

يشار إلى أنها ليست المرة الأولى التي تنال فيها "وهبي" جائزة DAF BAMA، فقد سبقت وتسلمتها منذ عامين، علماً أنها سعيدة حالياً بنجاح أغنيتها الأخيرة  "بحب الحياة” التي تصدّرت قوائم الأغنيات العربية واستفتاءات الإذاعات والمواقع الإلكترونية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
جمالها عنوانها
رامي ريام -

في الحقيقة كلما تكبر هيفاء بالعمر كلما يزداد جمالها روعة وزونقاً وكأنها منحوتة من قبل نحات التماثيل او ب الاحرى من قبل رسام محترف يحاول وضع اللمسات الاخيرة على جمال لوحته ومن خلال جمالها قد تجد من يحاول التقرب لها من اجل الزواج او مصادقتها او مرافقتها طبعاً من اجل غاية في نفس يعقوب + نعم هناك الكثير يحاولون الالتفاف حولها ولكنها تعرف ذلك حيث تستقبلهم في ايحائات بشوشة ضاحكة مزركشة بجمال زركشة فستانها الرائع لذلك مهما طال طابور عشاقها ما هو ألا همزة قد يحاولون ايجاد حلاً لعشقهم بدون من تعشقهم حتى ولا في الخيال + نعم ألمي من خلال حبي لها انها وحيدة لا يوجد من يفهمها ويرعى احساسها ومشاعرها حيث تجدها وكأنها مظلومة لانها لم تجد من تستحق ( هيفاء وهبي ) او انها ظلمت نفسها بيدها حيث المال لا يسعد الانسان ومن يسعد الانسان هو الحب الحقيقة الذي نفتش عنه حتى في الادغال لربما هناك من اخفاها الزمن ولكن لسوء الحظ لم نجده + هيفاء قد تستحق من لا يستحق التقرب منها والارتباط بها احياناً الحظ يلعب دوره وأحيانا نفتش عن الحظ بل تجده يتهرب بين فروع الحارة لأخفاء نفسه اوظله لانه لا يعرف طريقه وهدفه حيث يدور في نفس الدائرة التي لا يستطيع الخروج منها + نعم هيفاء لا تستحق ان تعيش هكذا بمفردها بدون من يحميها ويرعاها لانها بحاجة ماسة الى مؤكدة ان يكون لها وليف يسامرها وتسامره يستشيرها وتستشيره من اجل مصالحا اولاً وثانياً لتمرير ايام الزمن حتى تحلو لها الايام التي تتغني هيفاء بها وكذلك ربما الايام هي التي تغني لهيفاء لانها وجدت أنيسها الذي يستمع اليها - دامت لجميع احبائها ولاهل بيتها والرب يحميها ويبارك خطواتها اينما حلت امين