ترفيه

وسط وعود بالمصداقيّة والدقّة في اختيار المكرمين

Music Or Media تُطلِق جائزة الموسيقى العربية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

"إيلاف" من بيروت: تتبع "جائزة المـوسـيقى العربية" المعايير العالمية وتنظمها مجموعة  Music Or Media  المتخصصة في الفنون والإعلام. وهي تعتمد على المصداقيّة والدقّة في اختيار أكثر الأسماء نجاحا وتفوّقا في المجال الموسيقي لتكرّم أصحابها عن أعمالهم التي قاموا بتقديمها منذ بداية العام 2016 وحتى نهايته.

وانطلاقا من الإحصاءات الدقيقة الناتجة عن مجموعة كبيرة من الإذاعات العربية الرائدة، مرورا بنسبة المشاهدة والاستماع عبر موقع YouTube العالمي وتطبيق أنغامي الشهير، ووصولا إلى آراء الناس الخاصة التي يدلون بها عبر موقع الجائزة الالكتروني الرسمي www.anmaofficial.com تتشكل النتائج التي سيُعلن عنها في حفل ضخم سيتم تنظيمه على الطرق العالمية وينطلق هذا العام من بيروت ليحط رحاله في مختلف الدول العربية خلال الأعوام المقبلة.

ويؤكد القيمون على هذه الجائزة أنها ستعتمد الأسس العالمية الدقيقة لتكريم أهل الفن والإبداع في حفلٍ ضخم تنقله محطة MTV اللبنانية عبر شاشتها كما تبثّه أيضا مجموعة من الإذاعات العربية في مختلف الدول وهي اذاعة الرابعة اف ام في الامارات، اذاعة شدا اف ام في المغرب، اذاعة موزاييك اف ام في تونس، اذاعة نجوم اف ام في مصر، اذاعة اغاني اغاني في لبنان، اذاعة المدينة اف ام في سوريا، اذاعة هلا اف ام في الاردن، إذاعة الوصال اف ام في سلطنة عمان. 

كما يعدون أن تاريخ 21 نيسان أبريل المقبل سيكون حتما محطة تاريخية مهمة في عالم المـوسـيقى العربية عبر انطلاقة الدورة الاولى من جائزتها التكريميّة الراقية في حفلٍ ضخم سيشهده كازينو لبنان. يمكنكم اختيار نجومكم والإدلاء بأصواتكم عبر الموقع الالكتروني الرسمي للجائزة www.anmaofficial.com

فيما يلي لقطات خاصة بالجائزة:

يُذكر أن مجموعة Music Or Media الحاضنة للجائزة هي الشركة الام التي ينبثق عنها مجموعة من الشركات الفنية والاعلامية مثل: 2U2C ، أغاني أغاني ، NRJ ، Nostalgie، جبل لبنان، Audio Vision ، Arabooking ، Instruments Garage  ، Middle East Audio Suite  وغيرها من الشركات الأخرى التابعة لمجموعة Music Or Media  التي تُعتبَر بمثابة الشقيقة لمحطة MTV اللبنانية والـ Studio Vision.

 
 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف