ترفيه

وسط تحليلات حول نجاح ارتباطهما

أخبار عن علاقة جنيفر لوبيز بـ"أليكس رودريغز"

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

"إيلاف" من القاهرة: تضج ووسائل الإعلام بالشائعات حول علاقة حب جديدة للنجمة الأميركية جينفر لوبيز مع لاعب البيسبول، أليكس رودريغيز، وهو الخبر الذي انتشر كالنار في الهشيم، سواء على مواقع التواصل الإجتماعي أو في مختلف الصحف والمواقع الإلكترونية.

وترى بعض وسائل الإعلام أن هناك تطابق في الكثير من الجوانب بين جينفر وأليكس، فكلاهما أنهى منذ فترة علاقته بحبيبه السابق. حيث أنهت "لوبيز" علاقتها بالراقص كاسبر سمارت، بينما أنهى رودريغز علاقته بآن وجسيكي، طليقة المؤسس المشارك للعملاقة الأميركية، غوغل، سيرجي برين.

ويرى بعض المحللين أنه ربما اتخذ الاثنان نفس القرار الخاص ببدء حياة عاطفية جديدة مع أشخاص أكثر شهرة، وهو ما رأى الإثنان أنه قد يتحقق في حال ارتباطهما. 


وبالنظر إلى أن كلاهما يمتلك ثروات هائلة تُقدّر بمئات الملايين من الدولارات، فإن وسائل الإعلام رأت أن ذلك سوف يصب أكثر في صالح جينفر، التي تسير على نفس نهج الممثلة الراحلة إليزابيث تايلور، وهي تود الإرتباط برجلٍ يشتري لها قطع ماس كبيرة الحجم. ومن منظور أكثر سطحية، يتسم الاثنان بالجاذبية ويعتنيان ببشرتهما بشكلٍ جيد.

وقد علمت مجلة "People" الأميركية من مصدرٍ مقرّب من النجمين أن أليكس ينظر دوماً على ما يبدو إلى جينفر على أنها "فتاة أحلامه". كما أنهما يتشاركان الرغبة نفسها بأن يكونا محطاً للإعجاب باستمرار. وبينما يتشاركان أيضاً في اهتمامهما بالخصوصية، إلا أنهما يدركان أهمية آلة الدعاية أكثر من كيري واشنطن وجوليا روبرتس.

هذا ويرى البعض أن النجمين يتطلعان لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من تلك العلاقة، لكن تبقي المعضلة في أن أليكس يعيش في ميامي وجينفر تعيش في لوس أنجلوس، ويبدو من الصعب أن يوافق أياً منهما على الانتقال للعيش في مدينة الآخر.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف