ترفيه

تعتز بتعاونها مع بليغ حمدي

سميرة سعيد: أحمد عدوية أفضل من قدّم الأغنيات الشعبية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

"إيلاف" من بيروت: حلّت الفنانة سميرة سعيد ضيفة على برنامج الفنانة شيرين عبد الوهاب "شيري استديو"، الذي يُعرض على شاشة قناة dmc. وتحدثت بصراحة وعفوية خلال الحلقة، حيث قالت أنها تعتبر الفن عشقاً وليس مجالاً للربح المادي.

 

انا إنسانة مسئولة.. مش حاقبل أكون متراقبة.. طول الوقت.. لأني قادرة بسهولة.. أراقب نفسي من غير وصاية حد.. ديو مع شيرين ???? @sherine

A post shared by Samira Said (@samirasaid) on Mar 22, 2017 at 2:58pm PDT

وإذ رأت أن الأصدقاء في هذا الزمان أصبحوا عملة نادرة، صرّحت بأنه ليس لديها الكثير من الأصدقاء، رغم أنها تعتبر نفسها محظوظة جدا بأصدقائها مؤكدة على وجود صداقات لها في المغرب. وأضافت: تجمعني بشيرين عبد الوهاب صداقة قوية ومن أجمل مواقفها معي، عندما كنت لوحدي بالمنزل في شهر رمضان بسبب سفر إبني شادي. فقد تركت كل شيء رغم أنها كانت في بداية زواجها. ولكنها أصرت على أن تترك أسرتها في أول يوم من رمضان حتى تشاركني الإفطار ولا تتركني وحدي، وهذا الموقف لا أنساه لشيرين ابداً. كما اعترفت بأنها ليست طباخة ماهرة.

أما عن مشوارها الفني فقد بدأته في ربيعها التاسع. ثم كبر معها حبها للغناء وطموحها. وقالت أنها تعتبر ألبومها الأخير "عايزة أعيش" حالة خاصة، وقصدت من خلاله أن يكون هناك جرعة سعادة وطاقة إيجابية كبيرة. لافتة إلى أنها كانت تختار كل أغنية وطريقة غنائها بشكلٍ يعبِّر عن المرأة القوية، لأن العادة جرت أن يكون الألبومات نصفها شجن والأخر سعادة وفرحة.

وذكرت أن أغنية بنلف، قدمها بليغ حمدي خصيصاً عند وفاة عبد الحليم حافظ، مشيرةً إلى أنها ليست الوحيدة التي غنتها، ولكن قدمتها أيضاً الراحلة وردة الجزائرية، ومصطفى قمر. وأشارت إلى أنها تعاونت مع بليغ حمدي بمجموعة أغنيات تعتبرها أكثر من رائعة، وعندما تستمع إليها تحمد الله على أنها موجودة ضمن رصيدها في مشوارها الفني.

وإذ أكدت على أنها تُحِب الكثير من أغنياتها مشيرةً إلى أنها لم تختر أي عمل إلا عندما تُحبه فعلاً، قالت أنها تتمنى تقديم أغنية شعبية، وتُحِب صوت المطرب أحمد عدوية جداً، وتعتبره أفضل من قدم الأغنيات الشعبية.


 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف