ترفيه

في حفلٍ أقامه مركز راشد لدعم المعاقين

تكريم بسام الترك وفايز السعيد ولجين عمران في الهند

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

"إيلاف" من بيروت: كُرِّمَ المخرج بسام الترك والفنان الإماراتي فايز السعيد والإعلامية لجين عمران، خلال حفل أقامه مركز راشد لدعم المعاقين في العاصمة الهندية نيو دلهي، بالتعاون مع المركز الخيري الهندي "Sun foundation"

وفي تصريحاته الإعلامية  قال "الترك": "مركز راشد داعم للمعاقين بشكل دائم، وأقام المركز هذا الحفل الخيري في نيودلهي في الهند بالاشتراك مع المركز الخيري الهندي، " صن فاونديشين". وأضاف: "شرف عظيم أن نكرّم بهذا الحفل بوجود الشيخ جمعة بن مكتوم آل مكتوم والسفير الإماراتي في الهند السيد أحمد البنا. واتوجه بجزيل الشكر السيدة مريم عثمان وكل القائمين على التكريم".
 

وعن آخر أعماله، تابع: "أنهيت مؤخرا كليب راشد الماجد وآمال ماهر،  ونال جوائز كثيرة، وحقق أكثر مشاهدات على اليوتيوب في عام 2017، كما حصد العديد من الجوائز والتكريمات. وبعد رمضان لدي عمل للنجم الصديق والحبيب فايز السعيد، صورناه في لندن في مناطق مشهورة لدى الخليجيين والإماراتيين، وسيُطرَح خلال العيد إن شاء الله. والأغنية اسمها على خبرك، كما سنطرح بعد العيد كليب للفنانة الغربية رقية، من إنتاج فايز وراشد السعيد".


وأضاف المخرج: "لدينا شركة إنتاج اسمها "إي تو بي ميديا برودكشن"، لإنتاج الكليبات والبرامج التلفزيونية والحفلات وتنظيم الفعاليات، حيث أشرفنا على حفل العيد الوطني في الفجيرة قبل عامين، استلمنا المسرح والإضاءة والصوت، ولدينا جانباً خاصاً في الشركة نحجز عبره الفنانين المشاهير، لإحياء حفلات أفراح أو أعراس، أو حفل تجاري، ويتم الحجز من خلالنا. كما أنتجنا بعض الاعمال لبعض الفنانين منهم جاد نخلة والفنان آدم، فنحن شركة داعمة للفنان. ننتج له ونقدم له ويقدِّم لنا، ننتج إنتاجاً مشتركاً، ولا نحتكر أحداً، لأن الاحتكار بالنسبة لي ليس عملية مربحة ولا مفيدة. هناك فنانون كثر أحبهم، أحاول أن أساعدهم قدر الإمكان لتصل أعمالنا إلى الناس".

واختتم بتوجيه رسالة شكر إلى الفنان الإماراتي "فايز السعيد"، قائلاً: "كان له دوراً كبيراً في التكريم. وهو ليس فقط صديق وأخ فحسب، بل داعم لي ولمسيرتي، وأخ وعزيز لكل الفنانين".
 

 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف