ترفيه

محمد بن رافعة يتصدر تويتر السعودي بصدمة وفاته

الراحل محمد بن رافعة
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

"إيلاف" من بيروت: تصدّر الوسم #محمد_بن_رافعة قائمة الترند في تويتر بالسعودية بُعيد وفاته المفاجِئة إثر حادث سير في مدينة حائل.&&حيث انتشرت آلاف التغريدات التي أشادت به وتحدثت عن سيرته الحسنة.&
ورثاه صديقه المقرّب علي بن محمد الهمش الذي كان شاهداً على وفاته، معبّراً&عن الحزن الكبير الذي أصابه في محاولة إنقاذه&التي باءت بالفشل أمام القضاء والقدر.

&

حاولت انقاذك بشتى الوسائل يا حبيبي، ولكن قضاء الله سبقني إليك وأنت بين يديّ يا طيب القلب يا جميل الابتسامة.
مات عناؤك ومات شقاؤك، و حييتَ أنت في جنان ربك وبجواره
اللهم ارحمه وتجاوز عنه، وإنا لله وإنا إليه راجعون.....
#محمد_بن_رافعه pic.twitter.com/JgAsQkwSjd

— علي بن محمد الهمش (@hemsh8) October 7, 2018


ولقد شارك العديد من المشاهير برثائه عبر "تويتر". فيما يلي بعض التغريدات:
&

#محمد_بن_رافعه اللهم اغفر له، وأسكنه فسيح جنّاتك، وارحمه رحمة واسعة، وأحسن عزاء أهله وذويه،
وإنّا لله وإنّا إليه راجعون.

— د. عائض القرني (@Dr_alqarnee) October 7, 2018

خبر مؤلم رحيل الصديق #محمد_بن_رافعه
لكن هذا امر الله و مانقول غير #انا_لله_وانا_الية_راجعون

الله يرحمك ي محمد و يغفر لك @Mohd_Raf3h pic.twitter.com/KSe1oEzGds

— نايف العلي (@naif_alali) October 7, 2018

في رثاء #محمد_بن_رافعة pic.twitter.com/fETn8ns4Ni

— محمد سلامة (@mmmsssalama) October 8, 2018

&

انشروا هالصور لعلها تشفع له❤️.#محمد_بن_رافعة pic.twitter.com/Zrb6E0o6b1

— أدعيه وأذكار????✨. (@igr_y) October 7, 2018


الجدير ذكره أن خبر وفاته قد أعاد للواجهة الحديث عن ضرورة وضع حزام الأمان. حيث غرّد كثيرون حول هذا الموضوع الذي عاد ليتصدر عناوين عدة صحف مجدداً
&

توفئ #محمد_بن_رافعه !
خبر صدمني كيف اهله..
سبب وفاته حادث سير ، يا جماعه لا تستهينون بحزام الأمان
الله يرحمك ويسكنك فسيح جناته يا كريم ، اللهم ثبته عند السوال . pic.twitter.com/eFSEyUmPT7

— شوق عبدالعزيز (@ShougAA6) October 7, 2018

&

&يُذكر أن آخر ما نشره الراحل عبر مواقع التواصل كان فيديو عبر سناب شات تبادل فيه النكات مع صديقه. مرفق رابطه فيما يلي:

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف