ترفيه

على خلفية الفستان المثير الذي ارتدته في حفل ختام مهرجان القاهرة

رانيا يوسف تعتذر وتحديد موعد محاكمتها

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من القاهرة: تواصلت أمس ردود الفعل على خلفية الفستان المثير للجدل الذي ارتدته الفنانة رانيا يوسف في حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي،&حيث حررت ضدها بلاغات أمام النيابة العامة واحيلت للقضاء، وهو ما اضطرها للاعتذار بعد موجة الغضب التي واجههتها.

وفي بيان توضيحي أصدرته الممثلة المصرية& أمس أكدت أنه "احتراماً لمشاعر كل أسرة مصرية أغضبها الفستان الذى ارتديته فى حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائى الدولى أود ان أؤكد أننى لم أكن اقصد الظهور بشكل يثير حفيظة وغضب الكثيرين ممن اعتبروا&&الفستان غير لائق من الممكن ان يكون&&خاننى التقدير حيث ارتديت الفستان للمرة الأولى ولم أكن اتوقع أن يثير كل هذا الغضب".

وأضافت "أراء مصممين الأزياء ومتخصصي الموضه غالبا ما تؤثر علي قرارات اختيار الملابس، وقد يكونوا وضعوا في الإعتبار اننا في مهرجان دولي، ولم أكن اتوقع كل ما حدث وان كنت اعلم لما ارتديت الفستان، وهنا أكرر التأكيد على تمسكى بالقيم والأخلاق التى تربينا عليها فى المجتمع المصرى والتى كانت وما تزال وستظل محل احترام".

واستطردت "كما أنني اعتز بانتمائي لنقابة الفنانين ولدورها التنويري وحمايتها للقيم ودفاعها عن الفن والفنانين".

واختتمت حديثها قائلة "وإننى إذ أعتز بكونى فنانة لها رصيد طيب وايجابى لدى جمهورى فإننى اتمنى من الجميع تفهم حسن نيتي وعدم رغبتي في إغضاب اي احد وإن شاء الله أكون عند حسن ظن الجميع".

وقبل ساعات من بيان الإعتذار الصادر عنها، حددت محكمة جنح الأزبكية جلسة 12 يناير المقبل لنظر الدعوى القضائية التي حركها المحامي المصري وحيد الكيلاني ضد الفنانة المصرية ووجه لها اتهامات بالتحريض على الفسق والفجور مشيراً إلى أن ما ظهرت به رانيا لا يتوافق مع تقاليد المجتمع وقيمه وطبائعه الأخلاقية، الأمر الذي أساء لدور المهرجان ولسمعة المرأة المصرية بصفة خاصة وللمجتمع بإكماله ولقيمه وثوابته وتقاليده وعاداته.

كيف تفاعل المشاهير مع أزمة رانيا يوسف؟

واستنكر رجل الأعمال نجيب ساويرس ، الدعوي القضائية التي تم رفعها ضد الممثلة رانيا يوسف وقال في تغريده نشرها عبر حسابه علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر: بالذمة ده كلام ...؟ ممكن ننتقد ... لكن محاكمة ؟ سبتم إيه لأخوانا ؟بينما علق المخرج عمر سلامة بقوله : الفستان لم يعري إلا هوسكم.
وكتب السعدني ساخراً&عبر حسابه على موقع "تويتر" أن رانيا يوسف في حفل الافتتاح ارتدت مثل مايكل جاكسون ولم يظهر منها شيء ولم يتحدث عنها أحد وبعد هذا الفستان أصبحت تريند، وقال: "الدنيا ماشية بضهرها".
ودافعت&الأعلامية منى عبد الوهاب عنها قائلة : "الحقيقة يا جماعة إن الفستان هو آخر موضات ال runway، وشكله حلو عليها".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يا أمةً ضحكتْ من جهلها الأممُ
وحيد -

يسخر المتنبي من أهل مصر في عصره، ممن كانوا يتمسكون بالأعراض في الدين دون الجوهر. من عادة أهل مصر إحفاء الشوارب (أي استئصالها). اقتصرتم من الدين على ذلك، وعطلتم سائر أحكامه! ورضيتم بولاية كافور عليكم مع خسّته، حتى ضحكت الأمم منكم واستهزءوا بكم وبقلة عقلكم.

كلنا سوف نصبح مشردين
اشوري مشرد من ورى الفستان -

الفستان حلو وهي بالمناسبه امراة جميله . وهذا هو السلاح الذي نستطيع ان نكسب ود العالم عندما نتكلم عن حريه الانسان وكرامته . زهكتنا الشوارب واللحى وما يحرج منها من المناظر المخيفه والقبيحه . هذه الازياء وغيرها ومن حواليها كانت في بلاد الرافدين ومصر الفرعونيه وطبعا الشام المكمله لحضاره الاشوريون , الناس صنعوها وعبروا بها المراحل التاريخيه لتجمل وجه الانسان هناك . وكانت للمراة دور كبير الى حد خروج الغزوات الصحراويه وتم فرض نمط عيشهم وسلوك تعلق دورهم بالمجتمع على المغضوب عليهم ووقف التاريخ من تلك النقطه .

عيش و شوف
arrak -

الان وقد اسدل الستار على الموضوع لا بد من الاشارة الى النقاط التالية اولا ان الفستان جميل جدا في تصميمه وان القصة العالية من الخلف جزء من التصميم الاصلي ثانيا اي مصمم هاوي او سيدة لا تفهم في الفساتين ستجزم بان لا دخل لاي بطانة في الموضوع والمدقق في الصور سيكتشف انه لا توجد بطانة اصلا ثالثا الا يكفينا ازدواجية ونفاق في هذه الشؤون.. الفن الراقي لللذين يتحدثون عن الاخلاق والفضيلة لا علاقة له لا بالاخلاق ولا الفضيلة الفن تحضر المرأة في الفن رمز جماله وفتنته دعوها تظهر كما تشاءعجبي ... الستم انتم من اطلقوا الالقاب قبل اكثر من ستين سنة على بطلات الفن الراقي.....فنكم الراقي طبعا ما معنى قارورة العسل في معجم الفن الراقي او قطعة الكراميلا الشهية واخرى كانت مارلين مونرو العرب زغردي يا رانيا فانت من اليوم سيلفيا كريستل العرب