ماجدة الرومي تكشف لـ "إيلاف" تفاصيل أوبريت مهرجانات الأرز واللحن الخاص بإبنتها نور
سعيد حريري
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام إضغط هنا للإشتراك
كشفت الفنّانة ماجدة الرومي من كواليس حفلها على مسرح محمد الخامس ضمن فعاليات الدورة السابعة عشرة من مهرجان موازين ٢٠١٨ لكاميرا إيلاف عن تفاصيل الأوبريت الخاصّة التي تحضّرها لمهرجانات الأرز الدوليّة، وكذلك عن اللحن الجديد الذي أهدته لإبنتها نور من توقيع شربل روحانا، كما تحدّثت عن إستعدادتها لحفل قرطاج وإستعادت ذكرياتها مع تونس عبر "إيلاف". كلّ التفاصيل في هذا التقرير المصوّر:
سعيد حريري من الرباط : على هامش حفلها في مسرح محمد الخامس في العاصمة المغربية الرباط ضمن فعاليات الدورة السابعة عشرة من مهرجان موازين إيقاعات العالم التي أقيمت تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس، تحدّثت الفنّانة اللبنانيّة ماجدة الرومي عن علاقتها الخاصّة بالمغرب، وعن عشقها للقفطان المغربي الذي يمنحها الوقار الذي تريده لنفسها.
كما كشفت الماجدة عن تفاصيل الأوبريت الخاصّة بحفلها في مهرجانات الأرز الدولية في لبنان والتي تتوجّه بتحيّة لخمس مدن لبنانيّة هي عنجر وبعلبك وجبيل وصور ووادي قنّوبين المقدّس.
من جهة أخرى تحدّثت الماجدة أيضاً عن اللحن الجديد الذي أخذته من شربل روحانا بعنوان نور، وأهدت هذه الأغنية لكريمتها نور ذات الست وعشرين عاماً، وقالت لـ "إيلاف" أنّها أرادت أن تعايد إبنتها بهذه الأغنية بمناسبة بلوغها ٢٦ عاماً، ولكنّها أيضاً أرادت أن ترى لبنان أيضاً من خلال نور.
وقبيل وقوفها على مسرح قرطاج إستعادت الماجدة عبر إيلاف ذكرياتها مع تونس التي وقفت فيها على مسرح طبرقة وغنّت هناك للمرّة الأولى في حياتها، ومنذ العام ١٩٨٢ وحتّى الآن إستمرّت بعلاقتها المميّزة مع تونس وشعبها الذي أغرقها بالياسمين والفلّ على حدّ تعبيرها.
كلّ هذه التفاصيل تتابعونها في التقرير المصوّر المنشور أعلاه.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Grande Chanteuse
Adil -
Bonjour .Une très grande Chanteuse, très grande personne, je t''adore