ترفيه

أكّد أن مشكلة منع مروان خوري ويارا وجوزيف عطيّة من دخول السعوديّة قد حُلّت

زياد حمزة لـ "إيلاف": عمل فنيّ بين حسين الجسمي ومروان خوري يؤكّد على محبّة الشعبيْن اللبنانيّ والإماراتيّ

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

في حديثه المصوّر مع "إيلاف" تحدّث مدير عام قطاعيْ الموسيقى والإذاعات في "أم. بي. سي" زياد حمزة عن مهمّات منصبه الجديد كعضو المجلس الإستشاري لصناعة الصوتيات في المملكة العربية السعودية، كما تحدّث عن إنطباعاته بحفل التكريم الذي أقيم مؤخراً للفنّان الكبير الراحل أبو بكر سالم تحت عنوان "ليلة في حبّ أبو أصيل" في العاصمة السعودية الرياض، وكذلك عن عمق العلاقة التي تربطه بمعالي المستشار رئيس هيئة الترفيه في المملكة العربية السعودية تركي آل الشيخ. كلّ التفاصيل في هذا اللقاء المصوّر.&

سعيد حريري من بيروت: كشف رئيس قطاعي الموسيقى والإذاعات في أم بي سي في سبق صحفيّ خاصّ بـ "إيلاف" عن العمل الفنيّ الوطني الذي يرعاه سفير الإمارات العربيّة المتحدّة في لبنان حمد الشامسي ويجمع ما بين الفنّانيْن ح&الجسمي ومروان خوري في أغنية تعبّر عن المحبّة بين الشعبيْن الشقيقيْن، وكذلك عن قدرة الفنّ في الجمع ما بين الأوطان. كما كشف حمزة عن مفاجأة مشابهة يتمّ تحضيرها برعاية سفارة المملكة العربية السعوديّة في بيروت.

حمزة تحدّث أيضاً للمرّة الأولى عن مساهمته في حلّ المشكلة التي تعرّض لها كلّ من الفنّانين مروان خوري، ويارا، وجوزيف عطيّة، وتسبّبت بعدم ظهورهم على الشاشات السعودية أو حتّى من دخولهم إلى المملكة على خلفية سياسيّة، موضّحاً بأنّه ساهم في فعل الخير بتوجيهات من المسؤولين في المملكة وفي "أم. بي. سي" على حدّ سواء، مؤكّداً أنّ القضيّة حُلّت بتجاوز كلّ الثغرات والمواقف.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف