ترفيه

ناهد السباعي تكشف عن بناء مسجد كصدقة على روح هيثم أحمد زكي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من بيروت: أعلنت الفنانة ناهد السباعي، عبر صفحتها الرسمية على الإنستغرام أمس عن&انتهاء بناء مسجد، كصدقة جارية عن روح الفنان هيثم أحمد زكي.

وكتبت فيه: "الجمعة الخامسة بعد وفاة هيثم أحمد زكي.. الحمد لله.. دفعته في المدرسة وصحابه بنوا جامع بإسمه، والجمعة أول صلاة فيه، ربنا يتقبل منهم ومنا جميعًا صالح الأعمال، ويجعله في ميزان حسنات هيثم بإذن الله، بكره في صلاة الجمعة، ادعوا لهيثم وأمواتنا وأموات المسلمين جميعا".

&

وكانت ناهد أعلنت ان الفنان الراحل أوصى بعدم إقامة أي حفلات لتأبينه بعد وفاته وأنها لهذا السبب لم تحضر حفل التأبين الذي أقامته له وزارة الثقافة المصرية.

وكان هيثم أحمد زكي قد توفي عن عمر ناهز 35 عامًا، منذ حوالى أسبوعين بعدما تلقت مديرية أمن الجيزة إخطارًا من مباحث قطاع أكتوبر، بورود بلاغ من خطيبة الفنان هيثم أحمد زكي بأنها حاولت الاتصال به أكثر من مرة ولم يستجب لاتصالاتها، وانتقلت قوة أمنية وبفتح باب الشقة بعد استئذان النيابة، تبين وفاة الفنان، وبنقل الجثمان للمستشفى أفاد التقرير المبدئي أن سبب الوفاة هبوط حاد في الدورة الدموية.

&

& & & & View this post on Instagram & & & & & & & & &

بكرة الجمعة الخامسة بعد وفاة هيثم احمد ذكي... الحمد لله دفعته في المدرسة و صحابة بنوا جامع باسمة و يوم ١٣/١٢ اول صلاة جمعة فيه ربنا يتقبل منهم ومنا جميعا صالح الاعمال و يجعلة في ميزان حسنات هيثم باذن الله بكره في صلاة الجمعة ادعوا لهيثم و اموتنا و الاموات جمعيا... نرجوا عدم وجود اي صحافة تجنبآ للمشاكل الجامع ده للعبادة و الدعاء و صالح الاعمال فقط و ليس للتصوير و الاعلام و التزييف #هيثم_احمد_زكي #هيثم_زكي #جامع_هيثم_احمد_ذكي

A post shared by ناهد السباعي nahed Elsebai (@nahedelsebai) on Dec 5, 2019 at 1:29pm PST

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أمة تضحك على نفسها
Inkido -

يعني لو كنتي تبرعتي لبناء مدرسة أو مستوصف صحي او تكلفتي بعلاج طفل مصاب بسرطان الدم ماكان أفضل بمليار مرة من هذه المسخرة؟؟؟؟!!!!... صحيح أُمة إذا ضرب الحذاء بوجهه، صاح الحذاء: بأي ذنب أُضرب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

أنتم سرطان خبيث يا RInkido دواؤه البتر والإستئصال
بسام عبد الله -

ولماذا أنت متغاظ ومنكاد من بناء مسجد يا Inkido ؟ بناء المدارس والمستشفيات والبنى التحتية تقوم بها الدولة التي يسرق أموالها أسيادك الذين تدافع عنهم، بتعليقاتك السخيفة، من أوباش السلطة المتسلطة على رقاب الشعوب، أما المساجد ودور العبادة فيساهم في بنائها المجتمع المدني تحت إشراف وزارة الأوقاف. ويقول الحديث الشريف إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له ، والصدقة جارية، مثل وقف مسجد يصلى فيه، أو عمارة تؤجر ويتصدق بأجرتها، أو أرض زراعية يتصدق بما يحصل منها، أو ما أشبه ذلك، فهذه صدقة جارية، يجري عليه أجرها بعد وفاته ما دامت ينتفع بها الناس. هذه هي الحقيقة التي تؤلم المنافقين والعنصريين والحاقدين لذا تجدهم يصرخون والصراخ على قدر الألم. ويقول المثل: أن العملة العاطلة تطفو على السطح لتغطي على العملة الجيدة، وكذلك البعض ممن يعمدون إلى تسيد الموقف وإحتلال الصدارة بدوافع عديدة منها الخيانة والعمالة والتجنيد والحقد والعنصرية وحب الظهور في المقدمة، والتاريخ حافل بأمثلة عنهم منذ آدم حتى يومنا هذا. ونذكر منهم على سبيل المثال يهودا الإسخريوطي أحد أتباع المسيح والذي جنده الرومان ووشى بمكانه ليصلبوه، وكما هو معروف أيضاً أن والد الخميني الهندي قد تم إختياره وتجنيده في برنامج تأهيل (أصحاب العمائم السوداء) البريطاني حسبما ذكر هوارد جونس في تقريره عن تجنيد بعض أصحاب العمائم السوداء ودسهم في قم للتحكم بهم كما تريد الحكومة البريطانية، وايلي كوهين الملقب بكمال أمين ثابت الذي كاد أن يصل إلى منصب رئاسة مجلس الشعب في سوريا وكشفه أمين الحافظ بغلطة عندما قال عن أحدهم أنه يصلي كالمسلمين وتم إعدامه، وكذلك المقبور حافظ كوهين أسد الذي إختفى في بريطانيا مدة ثلاثة أشهر تلقى خلالها دورة تدريبية في تل أبيب، ولا يخفى على أحد تجنيد الموساد لقزم أربيل البرزاني وزرعه كسرطان خبيث في خاصرة العراق، والإسهاب في الموضوع يحتاج لمجلدات وموسوعات عن الخيانة والعنصرية والباطنية وأحصنة طروادة.