ترفيه

ناهد السباعي تنشر الصور الأولى لمسجد هيثم أحمد زكي

ناهد السباعي
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

"إيلاف" من بيروت: شاركت&الفنانة ناهد السباعي عبر حسابها الخاص على&"انستغرام" الصور الأولى لمسجد&الفنان الراحل هيثم أحمد زكي الذي تم بناؤه من قبل أصدقائه كصدقة جارية عن روحه. وكتبت معلقة:&"الجمعة السادسة لوفاة هيثم... اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك تم بحمد الله بناء جامع هيثم احمد ذكي في الجمعة السادسة نرجو الدعاء لهيثم وامواتنا والاموات جميعا. صحاب هيثم احلا صحاب ف الدنيا اي حد يتمني يبقي عنده صحاب زيهم".

&

& & & & View this post on Instagram & & & & & & & & &

الجمعة السادسة لوفاة هيثم...اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك تم بحمد الله بناء جامع هيثم احمد ذكي في الجمعة السادسة نرجو الدعاء لهيثم و امواتنا و الاموات جميعا. صحاب هيثم احلا صحاب ف الدنيا اي حد يتمني يبقي عنده صحاب زيهم...ممنوع وجود اي صحافة تجنبا للمشاكل ده الجامع للدعاء و الصلاه و صالح الاعمال فقط و ليس للتصوير و الاعلام ... ادعوا كتير احنا اهلة و صحابة و معجبينه و جمهوره #هيثم_احمد_زكي #هيثم_زكي #جامع_هيثم_احمد_ذكي

A post shared by ناهد السباعي nahed Elsebai (@nahedelsebai) on Dec 12, 2019 at 10:45pm PST

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
انتوا فاكرين بتساعدو هيثم دا انتوا ضريتوه اكبر ضرر
جاك عطالله -

واضح انه بمصر وباقى دول خير امه تستخدم المساجد بانتاج وتوليد ارهابيين من كل شكل ونوع وهذا مرأى ومسموع ومثبت بكل انحاء العالم مع العلم ان مصر بها مليون مسجد وزاويه ومعها اكبر نسبه تحرش ضد النساء والاطفال واكبر نسبه اولاد شوارع واكبر نسبه ارهاب وا كبر نسبه فقر واكبر نسبه تعصب واكبر نسبه بطاله واميه ؟؟ ماله مستوصف؟ مالها مدرسه ؟؟ مالها مؤسسه ترعى المواهب الفنيه او الادبيه او تساعد على التنميه المستدامه و الستر للفقير ؟؟انتوا اتهبلتوا ولا اتعميتوا؟؟؟وانتوا وكستوا هيثم فى تربته ها ياخد وزر اللى بتعملوه من تخريب مصر

غير مناسب
سعيد عطية -

لا يا جاك عطا الله . فالمساجد هي بيوت الله في الأرض و من يصلون فيها ليسوا إرهابيين و لا متحرشين بل إن نسبة الإرهابيين و المتحرشين من إجمالي المسلمين هي نسبة لا تذكر بين المسلمين و لكن تركيز وسائل الإعلام في العالم كله على إظهار ان المسلمين متحرشين و إرهابيين , هو الذي رسخ هذا الإفتراء في الأذهان .