ترفيه

توبا بويوكستون والدة السلطان محمد الفاتح بمسلسل جديد

توبا بويوكستون
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

"إيلاف" من بيروت: تُجسِّد الممثلة التركية توبا بويوكستون شخصية مارا خاتون، والدة السلطان محمد الفاتح، في المسلسل التاريخي الجديد بعنوان "صعود الإمبراطوريات: العثمانية". وهي أميرة صربية، كانت إحدى زوجات السلطان العثماني مراد الثاني، حسبما أعلن موقع Internet Haber التركي الذي كشف موعد عرض المسلسل الجديد الذي سينطلق على منصة "نتفلكس" بتاريخ 24 من شهر يناير المقبل.

ويشير الموقع إلى أن العمل الجديد&أقرب إلى الطابع الوثائقي وتم تصويره في مدينة إسطنبول ضمن 6 حلقات تحكي قصة صعود السلطان&محمد الفاتح السابع للإمبراطورية العثمانية، منذ صعوده العرش&في سن الـ13 حتى أصبح واحداً من أعظم حكام الإمبراطورية العثمانية في القرن الـ15. بعدما&فتح مدينة إسطنبول وعزز حضور الدولة العثمانية في عصره.

هذا ونقل الموقع عن "بويوكستون" أنها عندما نظرت إلى صورتها في المرآة، شعرت أنها فعلت شيئاً جيداً لمسيرتها المهنية. علماً أن المسلسل يجمعها بعدة ممثلين أتراك أبرزهم بيركان سوكولو، سليم بايراكتار، وداملا سونمز.

&

Tuba Büyüküstün'ün diziden fotoğrafları geldi.

Mara Hatun isimli karakteri oynayacak. İlk 3 bölümde rol alacak.#TubaBüyüküstün #TubaBuyukustun #RiseofEmpiresOttoman pic.twitter.com/mDDuX3ZMtB

— Dizi7x24 (@dizi7x24) December 12, 2019


&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
للتصحيح فقط
فول على طول -

اسمة الصحيح محمد الغازى وليس الفاتح ..من يعتدى على أى دولة فهو غازى وليس فاتح ..الدولة لم تكن مقفولة كى يفتحها أحد . يجب استخدام العبارات الصحيحة ويجب تعليم الأطفال التعاليم الصحيحة حتى تستقيم الأمور وما عدا ذلك تهريج وتدفعون ثمنة ولكن أنتم عميان ولا تريدون النظر الصحيح .

للمرة المليون توضيح الفرق بين الغزو المسيحي والفتح الإسلامي
بسام عبد الله -

اسمه محمد الفاتح غصب عنك مش بخاطرك يا فول ، ورأي العنصريين والحاقدين أمثالك لا يغير تاريخ الفتوحات الإسلامية العظيمة التي أنقذتكم من إبادة أقرانكم الرومان، ولا مانع لدينا من إعادة درس الفرق بين الفتح الإسلامي والغزو الصليبي للمرة المليون حتى تفهمه. الفرق بين الغزو المسيحي والفتح الإسلامي يا عدو البشرية والإنسانية هو أن الغزو ما قام به أسلافك في امريكا واستراليا ضد السكان الأصليين وأبادوا الملايين منهم بأساليب وحشية على طريقة الراهبان الأخوان مقاري، وسلبوهم أرضهم وسبوا نساءهم وإستعبدوا أطفالهم وإستبقوا عينات منهم حتى لا ينقرضوا في محميات متباعدة. أما الفتح الإسلامي فقد حصل عندما إستنجدت الأقليات المسيحية في بلاد الشام ومصر لإنقاذهم من إبادة الرومان والفرس، وعندما وصل جيش المسلمين فتح البطاركة والرهبان والقسيسين أبواب المدن واستقبلوهم إستقبال الفاتحين والمنقذين لهم ونشروا الحضارة والأخلاق والطهارة والعلم والأدب وزاد عددهم وزادت كنائسهم، لذا أطلقوا عليه هم أي المسيحيين بالفتح الأسلامي العظيم. وكلنا يذكر تحريض شنودة لشباب الكنيسة على التظاهر ضد الدولة المصرية، على خلفية إسلام زوجتي كاهنين قبطيين هما: وفاء قسطنطين وماري عبد الله، وسجنهما في أديرة مجهولة ومحو آثارهما تماما. وتحدى أجهزة الدولة بسلطته الكهنوتية التي تتعالى على أحكام القضاء، برغم أن بابا روما أو رئيس أساقفة كانتربري لا يستطيعان مخالفة قوانين الدولة الإيطالية أو البريطانية. وكانت مخالفته لأحكام القضاء توجب عزله من منصبه وسجنه. ولكنه بدأ عمليات شحن ديني للأقباط واستنفارهم تحت شعارات هنقلب البلد عاليهـا واطيها، وكذلك بيشوي ردد عبارة : حخليها دم للركب من الإسكندرية إلى أسوان. فهمت ولا نعيد تاني

..........
أسعد -

صحيح نحن أبناء ملة واحدة وأعني المعلق بسام لكن هذا لايمنع أن أختلف معه في بعض مما قاله .. كقوله بما معناه .. أن أسباب الفتح الإسلامي لمصر والشام جاء نتيجة استنجاد أهل البلدين مصر والشام بالمسلمين .. الحق أن هذه الفتوحات المؤزرة سواء لهذين البلدين أولغيرهما إنما هي فعل حتمي واجب على المسلمين القيام به لتحقيق المقاصد الربانية لعالمية نبوءة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) .