القبض على “مريم حسين” في دبي لتنفيذ حكم بحبسها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من بيروت: أعلن الإعلامي الإماراتي صالح الجسمي، عن القبض على الفنانة المغربية مريم حسين لتنفيذ الحكم الصادر بحقها من محكمة دبي بالحبس شهرًا يليها الإبعاد عن دولة الإمارات.
وقال الجسمي في مقطع فيديو بثه عبر حسابه على موقع “تويتر”، إن مريم حسين أصبحت في عهدة الإدارة العامة للمؤسسات الإصلاحية والعقابية بدبي لتنفيذ الحكم الصادر بحقها، مردفًا: ”قُضي الأمر“.
وطالب بعدم الخوض في هذا الأمر مجددًا، قائلاً: ”بالقبض عليها انتهى الأمر بالنسبة لي“، منوهًا بأن أي إجراء سيراه الجمهور على الساحة سيكون قانونيًا.
قضي الأمر ، #مريم_حسين في عهدة الادارة العامة للمؤسسات الإصلاحية والعقابية بدبي لتنفيذ الحكم الصادر بحقها، شكراً #شرطة_دبي @DubaiPoliceHQ pic.twitter.com/FmQhnLYDrO
— Saleh Aljasmi|صالح الجسمي (@SalehJasmi) January 31, 2020التعليقات
لماذا لا تسجن في بلدها
حسين -لماذا لا تسجن في بلدها
د
صلاح -زمن اغبر
قانون اعوج في بلد لا قانون فيها
صريح -يا لسخرية القدر .. يدعي شخص لا علاقة له بالقضية على شخص اخر بهتك الرض بالرضى لان احدهم لمس مؤخرتها ولم تشتكي في بلد تمارس فيها الدعارة علنا واغلب المومسات اما من اهل البلد او كفلائهم من اعيان ذلك البلد الفاضل... اما سخرية القدر فاننا اذا بحثنا في اصل المشتكي الذي يدعي العفة فاننا سنرى اما امه او اخته او زوجته او احدى اقرباءه قد فعلت اكثر بكثير من هذه المراة .. ويحكم يا عربان الى اين وصلت بكم الحقارة .. اتسترجل على امراة ايها الشهم ؟ من منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر ؟ واذا كان هناك حقير يستقوي بقانون فاسد ليسجن امراة فاين هم شيوخ وحكماء تلك الدولة لتنصف الضعيف او ترحم المستضعفين .. هل هناك احقر مما نرى .. الا يوجد رجل في تلك الدولة ليقف مع هذه المراة حتى لو كانت مخطئة كرامة لطفلتها البريئة.. لعن الله هذه اللمة المنحطة وما اوصلتنا اليه من ذل
وامعتصماه
صريح -ها هي امراة اخرى تصيح وامعتصماه فيهب حاميها ويمتطي جواده متاهبا ولكن للاسف بدل ان يسرع لنجدتها ويوقف هذه المهزلة انشغل في سباق خيول وركض ليجني مجدا اشتراه بمال .. وا اسفاه .. في مثل هذه المواقف يظهر اصل ومعدن كل شخص فرغم اني لا احب الفنانة احلام ولا طباعها وشخصيتها الا انني اقف احتراما لعظمتها وموقفها ومشاعرها في هذه القضية التي اثبتت فيه انها امراة بالف رجل وانحني احتراما لتواضعها حين نسيت كل شيء وتوسلت الرحمة لامراة اخرى وام لطفلة تكالبت عليها الظروف ودفعتها الى براثن اشباه رجال تدعي انهم يحموا شرف دولتهم وحكامها بينما هم بفعلتهم الدنيئة اهانوا ليس فقط حكامهم وانما شعبهم باكمله حين استقووا على امراة واستغلوا ثغرات قوانين ليحققوا شهرة رخيصة ويجنوا مزيدا من المتابعين التافهين وتجاهلوا ان الرجل الحقيقي يستر ويرحم ويسامح عند المغفرة .. لك الله ليعينك يا مريم وليكن هذا درس لمن لا يعرف ان في ذلك البلد لا يوجد رجل واحد يقف لنجدة امراة وانما اغلبهم نساء تسمح للعظام ان تتوسل مغفرة لامراة مكسورة الجناج تم اذلالها في سبيل مجد باطل .
ياصريح .. لماذا أنت غلضب ؟؟؟
رائد شال -زعلان ليه يا صريح ؟؟ شو بتقربلك مريم حسين؟؟
الى رائد شال
صريح -لست بغاضب ولا تقربني مريم حسين .. ولكني مشمئز مما وصلت اليه حقارة ووضاعة بعض الناس والمجتمعات التي تدعي انه عربية .. الا يسمى هذا سفالة عندما يقوم شخصا ما قوانين وضعت لحماية عادات وتقاليد مجتمع ما فيستغل ثغراتها في تصفية حسابات لمصالح شخصية لا تبررها الا نفسيته الوضيعة واهدافه في التملق لنيل رضى مسؤول لا يكترث به وقد لا يعرف اسمه مدعيا انه حامي اخلاق وعادات او تقاليد وطنه ؟ اليس ذل عندما يخاف على لقمة عيشه عسكري او ضابط او وكيل نيابة ولا يستطيع ان يمنع سافلا من فتح بلاغ كيدي ضد شخص لا علاقة له به ويضطر هذا الموظف صاغرا ان يفتح البلاغ دون ان يفتح فمه ؟ اليس ذلا ان يضطر قاضي الى نسيان منصبه وانه عين ليعدل بالحكمة والمساواة بين الناس ويختبى خلف حرفية نصوص قانون وضع لاسباب تنظيم وحماية المجتمعات ولكنه خوفا على لقمه عيشه او منصبه لا يستطيع الا ان يستجيب لطلبات محام منافق استغل تلك القوانين ليرضي بها طلبات موكله ونفسيته المريضة فيصدر احكام غبية ويبرر افعاله بانه يطبق القانون بحزافيره ؟؟ الم يعد للناس مشاعر واحاسيس ؟ الم يعد في تلك المجتمعات حكيم ليشرح ان الفحولة هي وصف للحمير ولا تعني الرجولة وان الرجل والشهم يعرف بكرمه وكرم اخلاقه وعزة نفسه بالستر والمسامحة حتى لمن اخطأ وليس بالنذالة والحقارة من خلال استغلال ثغرات القوانين والشطارات ؟ هل اصبح التشفي والتغني بالغدر والنذاله هي شيم هذه المجتمعات ؟ ام ان دمعة طفلة ترى امها تساق كالمجرمين الى سجن تسوى كل هذا الغباء .. للاسف فرغم ان الاف الناس قرأوا هذا الخبر الا انه حتى الان لم نرى رجلا من تلك المجتمعات تحركت مشاعره او رفع صوته ليرفع الظلم ويعيد لطفلة بسمتها ويساعد امها .. لو ان هذا الغباء حصل في بلدي رغم انه غير عربي او متدين لكانت الدنيا قامت ولم تقعد ولسقطت الحكومة وطرد او قوضي كل نذل مهما كان منصبه وكل من كان له علاقة بهذه المهذلة .. ولكن للاسف كتب على بعض الشعوب ان تعيش بذل وتقبل بما ابتلاهم به اله من ظلم .. كان الله في عونكم على ما ابتلاكم .