ترفيه

محامية القتيل في منزل نانسي عجرم تهدد وسائل الإعلام

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من بيروت: غردت رحاب بيطار محامية محمد الموسى، الشاب الذي قتل بعد إقتحامه منزل الفنانة نانسي عجرم عبر تويتر، كاشفة عن مفاجأة تخص جثمان الراحل ومصيرها بعد مرور أكثر من شهر على واقعة قتله.

فقد كشفت رهاب في تغريدة لها عبر حسابها الرسمي على تويتر، بأن جثة القتيل محمد الموسى لم تدفن بعد وأنها لا تزال في الثلاجة، نافية ما تناقلته بعض وسائل الإعلام بخصوص استلام أهل القتيل لجثته وقيامهم بإجراءات الدفن، إذ قالت: "توضيحا لما ورد سابقا ومنعا لأي غلط فنحن لم نتلق من مبادرة رائدات السلام الكويتية - وأنا إحدى عضواتها- أي مبلغ لحد الآن وقد كان اتصال السيدة فاطمة العقروقة السابق واضحا بأنهم سيساهمن بتكاليف الدفن".

وأضافت رهاب: "هذا وإن جثة المغدور محمد الموسى لم تدفن وما زالت بالثلاجة".

توضيحا لما ورد سابقا ومنعا لأي غلط فنحن لم نتلق من مبادرة رائدات السلام الكويتية -وانا احدى عضواتها- اي مبلغ لحد الآن وقد كان اتصال السيدة فاطمة العقروقة السابق واضحا بأنهم سيساهمن بتكاليف الدفن
هذا وإن جثة المغدور محمد الموسى لم تدفن وما زالت بالثلاجة.#محمد_الموسى

— Dr Rehab Bitar (@rehabbitar) February 6, 2020



ثم عادت لتنشر تغريدة أخرى هددت فيها بمقاضاة كل وسيلة إعلامية تشير في أخبارها إلى محمد الموسى بكلمة لص، قائلة: "بصفتي احد محامي عائلة محمد الموسى فأنني سأقاضي اي وسيلة اعلامية تطلق وصف اللص عليه قبل أن يبت القضاء في الأمر".

بصفتي احد محامي عائلة محمد الموسى فأنني سأقاضي اي وسيلة اعلامية تطلق وصف اللص عليه قبل أن يبت القضاء في الأمر.#محمد_الموسى pic.twitter.com/3hstGHx0ed

— Dr Rehab Bitar (@rehabbitar) February 6, 2020



أما فيما يتعلق بالتحقيقات، فقد أشارت وسائل إعلامية مختلفة إلى أن يوم 10 آذار/مارس سيكون يوم الفصل في القضية فيما يتعلق بالدكتور الهاشم، بالإضافة إلى طلب قاضي التحقيق استدعاء كل من شقيقة الهاشم مارلين الهاشم، وبعض العاملين في العيادة لأخذ إفادتهم في القضية، وذلك بعد وجود داتا تثبت اتصال الموسى بالعيادة لأكثر من مرة قبل وقوع الحادثة.

فيما تواصل نانسي عجرم احتفالها بنجاح أغنيتها "قلبي يا قلبي"، وهي من كلمات وألحان نبيل خوري وتوزيع باسم رزق وتم تصويرها في تركيا، وهي الأغنية التي طرحتها تزامنا مع عيد الحب

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف