ترفيه

بعد أن نسب نجاح العمل لنفسه

حياة الفهد تهاجم محمد العدل مخرج مسلسلها أم هارون

حياة الفهد والمخرج محمد العدل
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من بيروت: هاجمت الممثلة الكويتية حياة الفهد، مُخرج مسلسلها "أم هارون"، المصري محمد العدل، بعدما كان السجال بينهما مجرد تلميحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وقالت الفهد في حديث مع إذاعة الشبيبة العمانية ضمن برنامج شوف في رمضان" أن الكثير من مسلسلاتها كانت "تريند"، مثل مسلسل "الخراج" و"الفرية" و"الداية".
وأضافت: "وكذلك أعمال غيري من الخليجيين كانت تريند، سواء القصبي أو غيره، فإذا هو ما يتابع الأعمال الخليجية هذه مشكلته، نحن نتابع جميع الأعمال على مستوى العالم ونعرف ثقافتهم ونتثقف وياهم".

واستطردت الفهد: "إنما هو حاطط نفسه ببرج عالي ما ينزل من هالبرج وطالع الخليج هذه مشكلته مو مشكلتنا، طول عمرنا فرنجة".

يأتي هذا الهجوم على خلفية حديث المُخرج المصري عن صعود المسلسل لقائمة "التريند" في 5 دول عربية ناسبًا الفضل إليه، وكتب في منشور له عبر حسابه الشخصي على موقع "فيسبوك": ” أنا أخرجت السنة دي مسلسل كويتي.. أنا عارف طبعا ان احنا كمصريين عموما مش بنتابع أعمال خليجية.. أنا نفسي قبل ما اعمل المسلسل مكنتش اتفرجت على أي مسلسل خليجي .

بس أحب اعرفكم أن اخوكم مسلسله تريند رقم 1 في خمس دول عربية السعودية والكويت والإمارات والبحرين وعمان ودي حاجة عمرها ما حصلت في تاريخ المسلسلات الخليجية أو غير الخليجية.. تحيا مصر وفنانيها”.


ويبدو أن منشور العدل أثار غضب بطلة العمل الممثلة الكويتية حياة الفهد، والتي ردت بطريقة غير مُباشرة، فنشرت صورتها بشخصية “أم هارون” وعلقت: “إذا امتلأ كفً اللئيم من الغنى تمايلَ إعجابا وقال أنا أنا ثم أنا ولكن كريمَ الأصل كالغصنِ كلما يحمل أثمارا تواضع وانحنىْ ام هارون كل شكري ومحبتي لجمهوري العزيز وربي يحفظكم من كل شر ومكروه ويحفظ لكم عوائلكم. حياة الفهد”.
ثم عادت حياة الفهد ونشرت مرة أخرى: “شكر وتقدير للمخرجة لولوة عبدالسلام على مشاركتها في اخراج مسلسل #ام_هارون والشكر للكوادر الفنية والانتاجية معها ودائما نكسب الناس بأخلاقها وتمنياتنا لها بالتوفيق وكل عام وانتي بخير”.
وفسر الجمهور أن منشورات حياة الفهد خاصة الأخير، ماهو إلا رد واضح غير مباشر على محمد العدل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الكويت
محمد العراب -

أعتقد من المعيب والعار على ايلاف ان تنشر على صفحتها المحترمة تصريح لــ حياة الفهد، بعد تصريح الاخيرة غير اللائق وغير الانساني عن المقيمين في بلادها والذي دعت فيه السلطات الى ابعادهم وتركهم في الصحراء يموتون... هذا بعيد كل البعد عن شي اسمه انساني، بل هو وحشي عنصري مكروه يفرق بين البشر. انا من متابعي هذا الصرح الاعلامي ايلاف، لكني استغرب ان هذا الصرح لا يكترث لهكذا تصريحات عنصرية من شخص كنا نعتبره انسان.. عليكم الاعتذار لمتابعيكم وايصال هذه الرسالة الى حياة الفهد.

النجاح الحقيقي يصنعه الممثل
كندي -

لست خليجيا ولا احب الخليجيين ولكن يجب الاعتراف بالحقائق : اولا لا يمكن المقارنه بين محمد العدل الذي لا يكاد احد يعرفه أوسمع به ، وبين حياة الفهد التي أشهر واكفأ ممثله عربيه على الإطلاق ، الذي يصنع نجاح الفلم او المسلسل هو الممثل وليس المخرج ، دور المخرج ثانوي بوجود ممثلين معروفين وممتازين ، اي مخرج بامكانه ان يخرج مسلسل ام هارون ولكن فقط حياة الفهد بامكانها تمثيل هذا المسلسل بنجاح ، لست من محبي الكويتين تحديدا ولكن هذه هي الحقيقه ، ولا يمكن إنكار ان الممثلين الكويتين والمسلسلات الكويتية كانت هي الأفضل إطلاقا قبل غزو الكويت على الاقل .

ملاحظة
ساجد -

نرجو من السادة المسؤولين بموقع إيلاف، مراعاة أن عددا كبيرا من الناس يحمل جهازا محمولا ليس بالضرورة ذات شاشة عرض كبيرة. إشعار ال Cookies أعلى المتصفح مفترض أن أوافق أو لا أوافق. أنا موافق، ولكن أين هى كلمة "موافق؟" إنها مختفية خلف مساحة شعار "إيلاف" وبالتالى إشعار ال Cookies باللون الأسود كيف أخفيه بالموافقة أو عدم الموافقة وهما مختفيتان أساسا خلف مساحة إشعار "إيلاف". إن Google يسألنى عن سبب إزالة إعلان هل هو يغطى مساحة من شاشة عرض هات؟ أقول له نعم ويشكرنى. والآن إشعار الكوكيز يستحوذ على مساحة واسعة من هاتفى وأنا أكتب التعليق الآن. نرجو إظهار كلمة أوافق أو لا أوافق لأزيله لتتوفر لى مساحة أوسع بشاشة عرض هاتفى المتوسطة. أرجو أن تستجيبوا فورا لأن التأخير يضايق ضيف موقعكم. شكرا لكم.

باضبط النجاح الحقيقي يصنعه الممثل...مثل الجامعات تصنعها طلبتها
sam -

العنوان يقوم مقام الكلمات

المخرج هو مدير العمل و هو المسئول الأول عن نجاحه
Henreyan -

المخرج هو مدير العمل و هو المسئول الأول عن نجاحه ... أما هذه الكويتية و غيرها من العرب لا يساوون شيئاً.