ترفيه

متحولة جنسيا بطلة "عرس الحارة"

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

ستخوض جويل بدر تجربة التمثيل في عمل درامي سوري بعنوان "عرس الحارة".

ولعل الجديد في الأمر ان بدر بطلة المسلسل خضعت لعملية تغيير الجنس. وكانت بدر مقدم البرامج اللبناني عبد الوهاب بدر الدين، لكن سرعان ما تحول جنسياً وعاد في شكل أنثى ليقتحم مجال الفن.
وكشف الكاتب مروان قاووق أنه سيبدأ العمل على مسلسل بيئة شامية جديد بعنوان "عرس الحارة"، والذي تدور أحداثه في عهد الاحتلال العثماني.

ونشرت جويل بدر صورة تجمعها بالكاتب السّوري مروان قاووق مع الممثل السّوري علي كريم الشهير بشخصية العقيد "أبو النار" بسلسلة أجزاء باب الحارة.

أثارت الشخصية الكثير من الجدل والتساؤلات حولها منذ اللحظة الاولى لظهورها، خاصةً بعد تصحيح جنسها كما صرحت وخوضها المجال الفني.

وقالت في إحدى تصريحاتها إنها لا تعتبر نفسها متحولة أو مثلية، فهي متصححة جنسياً، وتكلمت عن كل المراحل التي مرت بها حتى أجرت العملية الجراحية وأصبحت امرأة، وأضافت أنها كانت قد اتخذت قراراً بعدم إجراء العملية لكن تراجعت.

وقبل عام تقريباً خلعت جويل بدر الحجاب الذي كانت ترتديه، موضحة في مقابلة صحافية أنها خلعته بسبب التعليقات التي كانت تتلقاها، كما أطلقت جويل عدة أغاني "شجرة مزينة"، وأغنيتة "الطربوش".

وتتحضر جويل بدر لعقد قرانها قريباً من رجل يدعى حسين، والذي جمعتها به علاقة عاطفية لمدة عام، وكشفت أنها واجهت بسبب علاقتها معه العديد من الانتقادات وعانت بسبب كلام الناس، للتأكد من صحة ما تفعله من خلال مفتٍ شرعي يخصّ مذهبها الديني.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وعرش ربنا هزلت
سالي -

شكله مرعب هذا الشاذ والى اين وصل بنا الحال ان شركة انتاج تستعين بشاذ كل جسمه حقن هرمون ومكياج واسند دور له ع شاشة تلفز امامها الصغار والكبار والانكى من ذلك عنده شريك جنسي اسمه محمود وشغال بائع مازوت ع العربية التي يجرها هذا الشاذ

تفاصيل مهمه
حسن -

سالي انت متابعه التفاصيل ماشالله عليك ما حد يعرفها

يالسخرية الأقدار
RS -

هل وصل الانحطاط الفني عند العرب إلى هذا الدرك الأسفل من الاستهتار بالقيم والأخلاق حتى يتفاخر عبد الوهاب بشذوذه ؟ عيب يا إيلاف نشر مثل هذه الأخبار التافهة عن شاذين والترويج لهم وكأنهم بشر أسوياء.. يا للقرف