ترفيه

ريان رينولدز لشباب كندا: "لا تقتلوا أمي"

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من بيروت: دعا حاكم مقاطعة بريتش كولومبيا الكندية "جون هورغان" الشباب إلى إدراك مدى خطورة فيروس كورونا الحالي. وناشد النجم الكندي - الأميركي"ريان رينولدز" بنشر رسالة توعيوية موجهة للشباب صغار السن هناك ممن يحتفلون ولا يمارسون إجراءات التباعد الاجتماعي وسط انتشار الكورونا.

رئيس الوزراء يأمل أن يتمكن رينولدز من التأثير على الشباب وأن يساعدهم في الإبتعاد عن الإستهتار بخطورة الفيروس على أنفسهم وعلى الآخرين، فغرد عبر "تويتر" قائلاُ: "رايان نحن بحاجة لمساعدتك هنا تواصل معي رقمي موجود على الإنترنت".

We need young people to understand that now is not the time to go to large parties. @VancityReynolds & @Sethrogen - please help spread the message to stop the spread of #COVID19. pic.twitter.com/u9SodpRnxu

— John Horgan (@jjhorgan) August 12, 2020

ورد عليه رينولدز بتغريدة قال فيها اتصلت بمكتبك وتركت رسالة صوتية.

نشرها هورغان عبر حسابه على تويتر، ويقول رينولدز فيها: "لست متاكداً بأنها فكرة رائعة بصراحة هم لا يريدون نصيحة طبية من رجل مثلي، ولكن الشباب هنا يحتفلون وهو امر خطير للغاية".

Called your office. Left a message. pic.twitter.com/CGp2IZagrD

— Ryan Reynolds (@VancityReynolds) August 14, 2020

وتابع رايان قوله: "ربما لا يعرفون أن آلاف الشباب لا يمرضون من فيروس كورونا فحسب بل يموتون بسببه أيضاً، إنه لأمر فظيع أن يؤثروا على أكثر الناس ضعفاً فكندا هي موطن لبعض من أروع كبار السن على وجه الأرض"، مثل ديفيد سوزوكي (أكاديمي كندي ومقدم برامج علمية وناشط بيئي معروف)، ووالدته (التي لا تريد ان تحبس في شقتها طيلة الوقت).

والقى مزحة بشأن تنزهها على الشاطيء.

You with your mom jokes, me with my dad jokes, just trying to keep people safe. Thanks, Ryan. xoxo. https://t.co/DBOhaaf78O

— John Horgan (@jjhorgan) August 14, 2020

وختم رينولدز كلامه في النهاية قائلاً: "أتمنى منكم شباب كندا أن لا تقتلوا ديفيد سوزوكي أو والدتي أو أنفسكم أو أي أحد آخر". وأضاف : "قد لا أكون المناسب لقول ذلك، فأنا أحب الإحتفال، أنا شخص يجلس غرفته مع كأس من "الجن" ليشاهد 32 موسماً من مسلسلة فتاة النميمة، هكذا أحتفل".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف