ترفيه

نانسي عجرم تعتذر من جمهورها:"ما كان قصدي بكّيكن ولا زعِّل حدا فيكن"

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من بيروت: أطلقت النجمة اللبنانية نانسي عجرم أغنية جديدة تغني فيها قصيدة "إلى بيروت الأنثى، مع حبي" للشاعر الراحل نزار قباني، قام بتلحينها هشام بولس، ووزعها باسم رزق، وأخرجها سمير سرياني.

تناول العمل المصور مسألة اليأس الذي يدفع الشباب اللبناني للهجرة بعد انهيار الوضع الاقتصادي الذي ترافق مع فجيعة إنفجار مرفأ بيروت.

تبدأ الأغنية بتوافد افراد العائلة فيما يبدو انه اجتماع عائلي سعيد حتى يعلن الابن وصول التاكسي الذي سيأخذه الى المطار، وتتحول الضحكة التي كانت ترتسم على وجوه الجميع الى غصة، تحتضنه الام وهي تقول له: "ماما ضبيتلك بالشنطة كيلو زعتر ومرطبان المربى اللي بتحبو"... عبارة أبكت آلاف المشاهدين، وجعلت اسم نانسي يتصدر الترند على تويتر ومواقع التواصل الاجتماعي في لبنان والعالم العربي.
لكن مع الوجع والفراق يبقى الأمل في عبارة وقعت بها الفنانة اللبنانية عملها الجديد: "لِكُلِّ مَنْ وَما يُجْبِرُنا عَلى الرَّحيلِ.. سَنَعودُ".

عجرم نشرت رسالة اعتذار الى جمهورها عبر حسابها على تويتر قالت فيها: ما كان قصدي بكّيكن ولا زعِّل حدا فيكن.. أنا كمان بكيت كتير
اللي راحوا كتار، كل يوم عم نودّع بعض، عم نخسر أحلى إيام حياتنا نحنا وبعاد عن بعض، بس الأمل بيبقى موجود وحبنا لبلدنا كل يوم رح يكبر أكتر وأكتر
ولكل من وما يجبرنا على الرّحيل.. سنعود

ما كان قصدي بكّيكن ولا زعِّل حدا فيكن.. أنا كمان بكيت كتير
اللي راحوا كتار، كل يوم عم نودّع بعض، عم نخسر أحلى إيام حياتنا نحنا وبعاد عن بعض، بس الأمل بيبقى موجود وحبنا لبلدنا كل يوم رح يكبر أكتر وأكتر
ولكل من وما يجبرنا على الرّحيل.. سنعود❤️#إلى_بيروت_الأنثى

— Nancy Ajram (@NancyAjram) October 24, 2020

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سياسة خطيرة
فؤاد -

طالبت فرنسا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتغيير سياسته لأنها "خطيرة". واستدعت فرنسا سفيرها لدى تركيا للتشاور بعد أن أهان أردوغان نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون. وقال أردوغان إن ماكرون يحتاج إلى فحص للصحة العقلية بعد تعهده بتأييد استمرار نشر رسوم اعتبرت في أرجاء العالم الاسلامي مسيئة للنبي محمد، وذلك في إطار ما يعتبره الرئيس الفرنسي دفاعا عن القيم العلمانية ومحاربة الإسلام المتطرف. وتحدث ماكرون بقوة بشأن هذه القضايا بعد مقتل مدرس فرنسي بسبب عرض رسوم كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد في فصله الدراسي.

ماكرون على حق
فادي جريصاتي -

حييت يا ماكرون، أيها الفارس النبيل والشجاع. اسحقهم ولا تدع تهديداتهم الجوفاء تثنيك عن قول الحق.