ترفيه

أطلق عليه النقاد لقب "عمدة الدراما المصرية"

وفاة الفنان المصري صلاح السعدني عن 81 عامًا

الفنان المصري صلاح السعدني
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

القاهرة: توفي اليوم الجمعة الفنان المصري صلاح السعدني. وأعلن نقيب الممثلين المصريين أشرف زكي وفاة الفنان القدير عن عمر ناهز 81 عاما، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية مصرية.

وابتعد السعدني عن الساحة الفنية خلال السنوات القليلة الماضية.

وُلد صلاح الدين عثمان إبراهيم السعدني عام 1943، وهو الشقيق الأصغر للكاتب الساخر الراحل محمود السعدني.

قدم في بداياته أدوارا صغيرة على المسرح وواكب انطلاق التلفزيون في مصر فشارك في مسلسلات (الضحية) و(الرحيل) و(لا تطفئ الشمس) و(القاهرة والناس) واستمر لاحقا في تقديم المسلسلات التي شكلت الجزء الأبرز من رصيده الفني.

واستمر نجاحه التلفزيوني في حقبتي السبعينيات والثمانينيات بمسلسلات (أم العروسة) و(قطار منتصف الليل) و(أبنائي الأعزاء.. شكرا) و(الزوجة أول من يعلم)، لكن يظل مسلسل (ليالي الحلمية) بأجزائه المتتالية للمؤلف أسامة أنور عكاشة والمخرج إسماعيل عبدالحافظ هو أيقونة مشواره الفني، حيث قدم فيه دور "العمدة سليمان غانم" ليطلق عليه النقاد لاحقا لقب "عمدة الدراما المصرية".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لك الحب الاشتياق
كاميران محمود -

يوم اسود وحزين من ايام الدراما العربية التي صنعت البهجة ولا تزال تصنعها وتقوم بدور تنويري وفي كلتا الحالتين كسد وكحائط صد امام وضد قوى الظلامالتي تحاول انتزاع روح الشعب المصري,الروح الثرية التي تصنع الفرحة بعد انتزاعهامن خلال فجوات صغيرة في صعوبات يومه وفي اسوار قوى الظلامالتي تتحدى تجديد الخطاب الديني حيث تغلغلوا اخيرا في التلفزيون الرسمي بتعويمهم العلني الوقح للظلامي ميروك عطية. اما بالنسبة لاعمال راحلنا الخالدسأسمي(سيرة سعيد الزواني)كمفضلتي من ناحية كمال العمل اولا وثانيا لان تتر المقدمة وبالذات المقدمة الموسيقية اصبحت من مكونات ولبنات ذائقتي الموسيقية. حزين جدا بفقدانك يا عمدة و لك الحب الاشتياق

لك الحب الاشتياق
كاميران محمود -

يوم اسود وحزين من ايام الدراما العربية التي صنعت البهجة ولا تزال تصنعها وتقوم بدور تنويري وفي كلتا الحالتين كسد وكحائط صد امام وضد قوى الظلامالتي تحاول انتزاع روح الشعب المصري,الروح الثرية التي تصنع الفرحة بعد انتزاعهامن خلال فجوات صغيرة في صعوبات يومه وفي اسوار قوى الظلامالتي تتحدى تجديد الخطاب الديني حيث تغلغلوا اخيرا في التلفزيون الرسمي بتعويمهم العلني الوقح للظلامي ميروك عطية. اما بالنسبة لاعمال راحلنا الخالدسأسمي(سيرة سعيد الزواني)كمفضلتي من ناحية كمال العمل اولا وثانيا لان تتر المقدمة وبالذات المقدمة الموسيقية اصبحت من مكونات ولبنات ذائقتي الموسيقية. حزين جدا بفقدانك يا عمدة و لك الحب الاشتياق

فنان كبير
كردية -

الف رحمة على روحه الجميلة. كان فنانا بحق.