ترفيه

70 ألفا في معقل ريال مدريد يتمردون على كرة القدم

شاهد (بالصور).. جنون تايلور سويفت يجتاح مدريد

تايلور سويفت تشعل الأجواء في البرنابيو معقل نادي ريال مدريد
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من مدريد: توقفت الحياة في مدريد التي أصيبت بجنون "تايلور سويفت" ليلة الخميس، والمدهش في الأمر أن المغنية العالمية صاحبة الحضور المبهج والكاريزما الطاغية جعلت 70 ألفاً يتمردون على عشق كرة القدم من أجلها، وأين؟ في معقل ريال مدريد الرمز العالمي في الحب الجنوني لكرة القدم.

وكما ذكرت التقارير فإن تايلور سويفت حصلت على مليون دولار في هذه الليلة الغنائية.

تايلور سويفت أذهلت الآلاف في مدريد، وأصابتهم بالجنون، حيث افترشوا الأرض قبل ساعات من حفلها بالبرنابيو "معقل نادي ريال مدريد"، وترك المشجعون قلوبهم وأرواحهم في ملعب النادي الملكي، على حد وصف صحيفة "ماركا" المدريدية.

الحياة توقفت في مدريد


تشتهر تايلور سويفت بتحريك قلوب الجماهير، وإيقاف الحياة في مدن بأكملها، لكن أثناء حفلها في اسبانيا الأربعاء، كانت هي التي أصيبت بالذهول من حجم الحب والتشجيع والشغف غير المسبوق من الجمهور الذي بلغ عدده 70 ألفاً في ليلة مدريدية لم يسبق لها مثيل.

ساعات تحت الشمس في انتظارها


قضى عشاق تايلور سويفت (الإسبان) ومعهم آلاف السائحين، ساعات تحت شمس مدريد في انتظار رؤية نجمتهم، وجعلوا الحفل لا يُنسى وما جعله أكثر روعة هو أن تايلور سويفت حظيت بلحظة لن تناساها، في حفلها الأول في العاصمة الإسبانية بعد رؤية رد فعل الجماهير.

ذهول تايلور سويف
أصيبت تايلور بالذهول التام بعد أن وقف أكثر من 70 ألف شخص أمامها للتصفيق المستمر، و جاء التصفيق بعد أن أنهت المغنية فقراتها الغنائية، ووقفت عاجزة عن الكلام، لأنها لم تتمكن من استيعاب كل هذه المودة، وكل هذا الحب في إسبانيا، على حد وصف الصحافة المدريدية.

80 حفلة حول العالم
بعد أكثر من 80 حفلة موسيقية حول العالم، لا تزال تايلور سويفت تندهش من الحب الذي تقابله في كل مدينة تزورها، بما في ذلك مدريد، إن تحقيق الأحلام وبلوغ هذه النجومية ليس بالمهمة السهلة، وفي بعض الأحيان يستغرق الأمر سنوات طويلة، ولكن عندما تحين لحظة الإدراك تصبح تجربة لا توصف تمامًا، وهذا ما حدث للفنانة تايلور سويفت في مدريد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف