ترفيه

ممثلةً بالرئيس التنفيذي لأمن المعلومات فيها "أوس الزبيدي"

مجموعة "MBC" تنضم إلى مجلس الأمن السيبراني الرائد عالمياً KuppingerCole

الرئيس التنفيذي لأمن المعلومات في "مجموعة MBC" ومدير عام المعلوماتية وإدارة الميديا، أوس الزبيدي
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من الرياض: انضم الرئيس التنفيذي لأمن المعلومات في "مجموعة MBC" ومدير عام المعلوماتية وإدارة الميديا، أوس الزبيدي، إلى مجلس الأمن السيبراني الرائد عالمياً KuppingerCole، وذلك بصفته عضواً في المجلس الذي يتخذ من مدينة فيسبادن الألمانية مقراً رئيسياً له.

يجمع هذا المجلس متخصصين عالميين في مجال أمن المعلوماتية، ويهدف إلى تعزيز التعاون والابتكار في مجال الأمن السيبراني عموماً. وبصفته عضواً في المجلس، سيتمتع أوس الزبيدي بإمكانية الوصول إلى أحدث الأبحاث والتطبيقات والرؤى المستقبلية المبتكرة في هذا القطاع الحساس.

وتعليقاً على انضمام الزبيدي إلى المجلس، قال بسام البريكان مدير عام التواصل المؤسسي والعلاقات العامة والمسؤولية الاجتماعية والمؤسساتية في "مجموعة MBC": "نحن فخورون بانضمام أوس الزبيدي إلى مجلس الأمن السيبراني الرائد عالمياً KuppingerCole، مما يتيح لـ "مجموعة MBC" الاستفادة من أفضل الممارسات العالمية في قطاع أمن المعلوماتية، وتبادل الخبرات مع أكبر المؤسسات والشركات بهدف تعزيز استراتيجيات الأمن السيبراني، الأمر الذي يضمن لـ MBC استمرار الريادة هذا القطاع الحيوي الحساس، ويضعها في مقدمة الشركات والمنصات والشبكات الإعلامية في المنطقة على صعيد تعزيز أداء البنية التحتية المعلوماتية وحماية البيانات الرقمية".

يتمتع أوس الزبيدي، الذي يشغل منصب الرئيس التنفيذي لأمن المعلومات (CISO) في مجموعة MBC، بمسيرة مهنية متميزة تمتد لنحو 19 عاماً، وهو يشرف على جميع وظائف تكنولوجيا المعلومات في مجموعة MBC.

الجدير بالذكر أن مجلس الأمن السيبراني الرائد KuppingerCole هو بمثابة منصة عالمية متطورة لتعزيز تبادل المعلومات في مجال الأمن السيبراني العالمي المترابط. ويهدف المجلس إلى تحديد وتقييم وتعزيز آلايات واستراتيجيات الحماية الرقمية، ورفع كفاءتها وفاعليتها من أجل حماية الهويات والبيانات الرقمية والملكية الفكرية والبنية التحتية الرقمية للشركات والأفراد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف