اكتسحوا الانتخابات ونسبة التصويت 32%
مجلس النواب الأردني العشرين في قبضة الإسلاميين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من لندن: كشفت النتائج الأولية لعملية فرز الأصوات في الانتخابات البرلمانية الأردنية التي جرت أمس الثلاثاء، عن اكتساح حزب "جبهة العمل الإسلامي" للنتائج بحصول مرشحيه على 32 مقعدًا حتى الآن.
وأعلنت الهيئة المستقلة للانتخاب في الأردن أنّ نسبة الاقتراع بلغت 32.25% ممن يحق لهم الانتخاب في 18 دائرة انتخابية على مستوى البلاد، مسجّلة زيادة طفيفة عن انتخابات 2020.
وقال رئيس مجلس مفوضي الهيئة موسى المعايطة في مؤتمر صحفي، إنّ نسبة الاقتراع تخطّت نسبة الاقتراع في الانتخابات السابقة، بينما شهدت نسبة مشاركة النساء في هذه الانتخابات "تراجعًا" قياسًا مقارنة بالانتخابات الماضية، حيث بلغت 48% في حين بلغت نسبة اقتراع الذكور 52%.
قائمة العمل الاسلامي
وبحسب النتائج الأولية غير الرسمية، حصلت قائمة جبهة العمل الإسلامي حصلت على 352,684 صوتاً بشكل إجمالي، منها 4,096 في بدو الوسط، و12,593 في العقبة، و15,347 في الطفيلة، و11,091 في بدو الشمال، وفي جرش 26,393، 13,590 في مأدبا، و13,811 في عجلون و13,579 المفرق، وفي معان 12,632 وفي البلقاء 31216 وفي بدو الجنوب 7292، وفي عمان الأولى 45,047، وفي الزرقاء 44,953، وفي الكرك 31,288، وفي إربد الثانية 37,592، وعمان الثالثة 32,164.
الوطني الاسلامي
وحصلت قائمة الوطني الإسلامي على 71,675 صوتًا، منها 1,499 في بدو الوسط، و1,862 في العقبة، 1,316 في الطفيلة، 2,362 في بدو الشمال، و3,398 في جرش، و2.327 في مادبا، 1,600 في عجلون، أما في المفرق فقد حصلت على 2,899، وفي معان 2,089 وفي البلقاء 5413 وفي بدو الجنوب 1181، وفي عمان الأولى 8,932، وفي الزرقاء 16,457، وفي الكرك 6,336، وإربد الثانية 9,317، وفي عمان الثالثة 4,668.
الميثاق
وحصل حزب الميثاق، فقد حصل على 70,353 صوتاً، منها 1,815 في بدو الوسط، و1,993 في العقبة، و991 في الطفيلة، 9,430 في بدو الشمال، و3,717 في جرش، و1,624 في مادبا، 1,880 في عجلون وفي المفرق 3,370، وفي معان 1,287 وفي البلقاء 10038 وفي بدو الجنوب 2669، وفي عمان الأولى 4,462، وفي الزرقاء 6,946، وفي الكرك 5,072، وفي إربد الثانية 6,407، في عمان الثالثة 8.244.
إرادة
وحصل حزب إرادة على 48,732 صوتاً، منها 713 في بدو الوسط، و1,526 في العقبة، و480 في الطفيلة، 1,348 في بدو الشمال، و2,865 في جرش، و6,383 في مادبا، و9,230 في عجلون وفي المفرق 1,503، وفي معان 1,659 وفي البلقاء 6636 وفي بدو الجنوب 444، وفي عمان الأولى 2,213 صوتا، وفي الزرقاء 8,809، وفي الكرك 2,855، وفي إربد الثانية 5,832، وفي عمان الثالثة 2,851.
تقدم
وحصل حزب تقدم على 51,942 صوتاً، منها 617 في بدو الوسط، و 409 في العقبة، و287 في الطفيلة، 1,904 في بدو الشمال، و1,306 في جرش، و6,246 في مادبا، و3,675 في عجلون وفي المفرق 9674، وفي معان 142 وفي البلقاء 3644 وفي بدو الجنوب 244، فيما حصل على 1,243 بعمان الأولى، وفي الزرقاء، 6,768، وفي الكرك 5,189، وفي إربد الثانية 9,079، وفي عمان الثالثة 1,506.
الأرض المباركة
ووفقا للنتائج الأولية غير الرسمية، حصلت قائمة الأرض المباركة على 45,544 صوتًا، منها 7,862 في بدو الوسط، و443 في العقبة، 453 في الطفيلة، 856 في بدو الشمال، و327 في جرش، و3,003 في مادبا، 2,638 في عجلون، و374 في المفرق، وفي معان 1,908 وفي البلقاء 5,118، وفي بدو الجنوب 6090، فيما حصلت على 2,855 صوتا، وفي الزرقاء 2,162، في الكرك 8,850، وفي إربد الثانية 845، وفي عمان الثالثة 1,746.
اعلان حزب العمل الإسلامي
وكان حزب جبهة العمل الإسلامي (الذراع السياسي للإخوان المسلمين) فوز قائمته المرشحة للانتخابات النيابية 2024 في الدائرة العامة بـ 18 مقعدا وفق النتائج الأولية وبعد فرز 99% من الأصوات، وحصولها على 462 ألف صوت.
وقال الحزب إن قوائمه المحلية متقدمة في العديد من المحافظات وأبرزها العاصمة عمّان التي فازت فيها بكافة مقاعد الكوتا.
وبحسب النتائج الأولية التي اعلنها الحزب فإن المركز الثاني في القائمة الوطنية بعد العمل الإسلامي حصل على ٣ مقاعد فقط بواقع ٩٣ ألف صوت تقريبا.
التعليقات
المرحله الاولى لتقاسم السلطه ،، مع الاسلاميين - والعشائر - اذا كان هناك مؤمره على مستقبل الاردن ،
عدنان احسان- امريكا -الاردن على كف عفريت / والنظام لالون له ولا طعم مع رائحه نتنه / لن ينظف به ولو غسلوه بالكلوركس / واليوم يعيد النظام الاردني - رسم الخرائط - بنفس تجربه جلاله الملك حسين - الذي اعطى ادوار للجميع ليخلق التوازن بالمجتمع الاردني للمحافظه على النظام .. واليوم يمكن هناك نصيحه انكليزيه - للنظام الاردني للتصدي للمرحله القادمه عبر لعبة التوازن في مراكز القوى - من خلال الناخب الاسلامي - والعشائري- يعني سيناريو الحل على الطريقه الخليجيه ، بعد فشل وغياب - القرى السياسيه وبرامجها في فهم - طبيعه - الصراع - الداخلي والاقليمي ، وغياب القيادات .