دخلت العام بانطلاقة جديدة على إنستغرام:
ميغان ماركل كانت "معارضة تماماً" لعرض هاري العودة مؤقتاً إلى مهامه الملكية
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
A post shared by Meghan, Duchess of Sussex (@meghan)
البداية الجديدة نشرت ميغان أول مقطع فيديو على حسابها الجديد يظهرها على شاطئ مونتيسيتو في كاليفورنيا، مرتدية ملابس بيضاء بالكامل وتركض حافية القدمين على الرمال. في المشهد، تكتب "2025" على الرمال كإشارة رمزية لبداية جديدة. الفيديو الذي صوره الأمير هاري كان خاليًا من التعليقات النصية، لكنه لاقى تفاعلًا واسعًا من المشاهير مثل سيرينا ويليامز وكريسي تيغن، مما يؤكد استمرار شبكة علاقاتها القوية. رغم إغلاق ميغان خاصية التعليقات على الفيديو، تمكن الحساب من جذب أكثر من 113 ألف متابع في غضون ساعات من نشره، وهو ما يعكس اهتمام الجمهور بعودتها وتفاعلهم مع كل خطوة جديدة تتخذها. أبعاد إعلامية واستراتيجية جديدة تفتح عودة ميغان ماركل إلى إنستغرام الباب أمام الكثير من التساؤلات حول نواياها وأهدافها الإعلامية. هل تسعى لتعزيز تواصلها المباشر مع الجمهور بعيدًا عن تأثير الإعلام التقليدي؟ أم أنها تخطط لإعادة صياغة صورتها بعد سلسلة من الانتقادات التي لاحقتها منذ مغادرتها العائلة الملكية؟ من الواضح أن هذه العودة تحمل أبعادًا استراتيجية، حيث يبدو أن ميغان تسعى لفرض سيطرة أكبر على سردية الأخبار المتعلقة بها. قرارها إغلاق خاصية التعليقات يُظهر رغبتها في الحفاظ على تجربة إيجابية ومحمية بعيدًا عن الانتقادات السلبية التي واجهتها في الماضي. تأثير العودة على الجمهور والإعلام منذ لحظة الإعلان عن الحساب الجديد، أحدثت هذه الخطوة ضجة إعلامية واسعة النطاق. يرى البعض أن ميغان تعود إلى وسائل التواصل الاجتماعي كجزء من محاولة لتعزيز مكانتها كشخصية عامة مستقلة بعيدًا عن أجواء الحياة الملكية. بينما يعتبرها آخرون وسيلة لتوجيه اهتمام الجمهور إلى أنشطتها وأهدافها المستقبلية. * أعدت إيلاف التقرير عن "إكسبرس": المصدرالتعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف